رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

اليوم العالمي للسعادة.. السعودية تحقق رؤية 2030 بتنمية مواطنيها

اليوم العالمي للسعادة
اليوم العالمي للسعادة

 يحتفي العالم، اليوم الإثنين، 20 مارس، بـ "اليوم العالمي للسعادة" والتي توحد الشعوب على سُبل البحث عن السرور والبهجة من أجل تقوية العزم والتنمية إيمانًا من الجميع بأهمية البناء الوجداني والرضا الإنساني على ضرورة رعاية الأوضاع النفسية.

 

 اقرأ أيضًا.. اليوم العالمي للسعادة .. دول الخليج تتنافس على تحقيق التنمية للمواطنين

 

الحكومات العربية بمناسبة اليوم العالمي للسعادة

من بين الشعوب العربية التي تتصدر منذ سنوات قائمة الأكثر سعادة في الترتيب الدولي، وعلى رأسهم البحرين التي تصدرت الدول العربية عام2022، والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وظلا يتصدرا القوائم على مدار 6 سنوات تعتلي إحداهما الأخرى عامًا وتعقبها الأخرى في العالم الذي يليه.

اليوم العالمي للسعادة

 

مراسم للمرة الأولى في السعودية بمناسبة اليوم العالمي للسعادة

 للمرة الأولى في المملكة وبالتزامن مع الفترة التي يعيشها السعوديون حاليًا وهى الاختبارات التي ستشمل مواد التعثر للفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي الماضي في المرحلة الثانوية متبعة نظام المسارات وفق إعلان وزارة التعليم هناك تخصص لهذه المناسبة سبل احتفال ومراسم خاصة بهذا اليوم.

اليوم العالمي للسعادة

 

ويأتي هذا التنظيم من أجل تعزيز الشعور بالإنجاز خاصة أن هذه المناسبة تتزامن مع فترة الاختبارات التي ستشمل  مواد التعثر للفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي الماضي في المرحلة الثانوية متبعة نظام المسارات وفق اعلان وزارة التعليم بالمملكة.

 

احتفال السعوديون باليوم العالمي للسعادة تنفيذ لرؤية 2030

 تحرص الحكومة على توفير سبل السعادة والرفاهية تنفيذًا لخطة التنمية ٢٠٣٠ ومن المقرر مشاركة الطلبة وأولياء الأمور في فعاليات اليوم لإثبات ضرورة التوعية بأهمية الدور النفسي في رفع مستوى الكفاءة ويأتي هذا في إطار الدور التعليمي الحديث الذي يهدف لتفعيل ركن التوجيه الطلابي بالمدرسة بما يتناسب مع المناسبة.

 

 يشمل اليوم ورش عمل ولقاءات هادفة للطلبة وأولياء الأمور تتناول موضوعات تنصب في مفهوم السعادة والرفاهية ومدى تأثير على الإنتاجية.

 

اليوم العالمي للسعادة

تخصص يومًا عالمي للسعادة خلال انعقاد اجتماع الجمعية العامة بالأمم المتحدة في 28 يونيو  ٢٠١٢ على هامش الدورة الـ66، وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة "بان كي مون"، أثناء جملته الشهيرة :"العالم بحاجة إلى نموذج

اقتصادي جديد يحقق التكافؤ بين دعائم الاقتصاد الثلاث: التنمية المستدامة والرفاهية المادية والاجتماعية وسلامة الفرد والبيئة ويصب في تعريف ماهية السعادة العالمية".

 

 يهدف اليوم العالمي للسعادة إلى تعزيز مقومات السعادة ونشر الإيجابية بين فئات المجتمع، وتحقيق الدعم النفسي والاجتماعي للطلبة وتوفير بيئة تساعد على الإنجاز والإبداع من أجل تنشيط الأجيال والاستفادة من قدرتهم على العطاء وإبراز مواهبتهم، ولم يكن هذا اليوم هو القرار الخاص بالأمم المتحدة بل هو تنفيذ لرؤية خرجت من قبل "جبمي إليان" مستشار الأمم المتحدة لإلهام الناس بأهمية هذا العنصر في السلام النفسي وما يترتب عليه من تحقيق التنمية.

 

اليوم العالمي للسعادة

 خصص يوم ٢٠ مارس لهذه المناسبة من كل عام، بهدف التركيز على أهمية السعادة والرفاهية ويكون بمناسبة اعتراف المجتمع الدولي بضرورة السعي للسعادة أثناء تحديد أطر السياسة العامة ودور هذا الأمر في تحقيق التنمية والقضاء على الفقر وتوفير سبل الرفاهية لجميع الشعوب.

 

الحكومات العربية وسبل تحقيق السعادة للشعوب

 تعمل الكثير من الحكومات العربية والعالمية لتوفير حاجة الإنسان الأساسية لتحقيق مفهوم السعادة وتعزيز سعادة المواطنين وزيادة مستوى رفاهيته في المجتمعات ومن أبرز الأنظمة العربية التي خصصت دراسات شاملة ووفرت هيكل حكومي يتتبع كيفية تحقيق السعادة للشعوب هى دولة الإمارت  العربية المتحدة.

 

موضوعات ذات صلة..

"اليوم العالمي للسعادة" المناسبة جديدة والإحصاءات صادمة

أبوالغيط: الاحتفال باليوم العالمي للمرأة فُرصة للتعبير عن تقديرنا المُستحق لها