سفاح الإسماعيلية.. 66 يومًا بدّلت أحوال دبور من الإدمان لطبلية عشماوي (تفاصيل)

66 يومًا هو عمر المذبحة الدموية التي شهدتها جريمة الإسماعيلية.. عندما قام دبور القاتل بإنهاء حياة ضحيته في عز الضهر، وسط الشارع أمام ذهول ورعب أهالي المدنية الباسلة، وسرعان ما حققت النيابة العامة في الواقعة، وأصدرت النيابة بيانات عدة حول الواقعة، وبعد ساعات قليلة أحالته النيابة إلى محكمة الجنايات للقصاص منه.

 

اقرأ أيضًا.. سفاح الإسماعيلية.. اعترافات المتهم وفيديوهات الواقعة تقوده إلى حبل المشنقة (تفاصيل)

 

 أسدلت محكمة جنايات الإسماعيلية، اليوم الأربعاء، الستار على الواقعة، وقضت بإعدام المتهم عبدالرحمن نظمي الشهير إعلاميًا بـ"سفاح الإسماعلية".

 

 سادت حالة من الفرح العارم بين أولاد القتيل وزوجته لحظة الحكم بالقصاص العادل من قتلة أبيهم، وعلى الجانب الآخر، انهارت أم المتهم وأشقاؤه لحظة صدور القرار.

 

وتستعرض بوابة الوفد في التقرير التالي أبرز اعترافات المتهم وحكاية الجريمة.

 

_ قابل المتهم ضحيته منذ 15 عامًا في المدرسة حينها، كان في الصف الخامس والضحية فراشًا

بذات المدرسة

_ ترك المدرسة بعد ممارسة الفجور

_ اتجه للعمل سماكًا بسوق السمك بالمدينة

_ كان يذهب إلى ورشة القتيل لممارسة الشذوذ في الأعياد

_ أعطى المتهم  للضحية ماكينة حلاقة شعر لتصليحها

_ ليلة الواقعة قابل الضحية واستوقفه بمركبته البخارية وطلب الأخير منه أن يذهب للورشة لاستلام الماكينة

_ طلب الضحية من المتهم ممارسة الفجور وهدده بفضح أمره فذبحه

_ فصل المتهم رأس الضحية وتجول بها في الشارع وكان متغيبًا عن الوعي بسبب إدمان المخدرات

_ فبرك المتهم قصة أن الضحية اغتصب أمه وأخته للهروب من الاهالي

 

لمتابعة المزيد من أخبار الحوادث اضغط هنا.