رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

مصدر رفيع المستوى: تعاون مصري قطري أمريكي لوقف إطلاق النار في غزة

عدوان الاحتلال الإسرائيلي
عدوان الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على غزة

أكد مصدر رفيع المستوى، أنّ هناك جهودا مكثفة لوفد التفاوض المصري في الدوحة، للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، حسب ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل قبل قليل.

وذكر المصدر رفيع المستوى، أن هناك تعاونًا مصريًا قطريًا أمريكيًا لتقريب وجهات النظر للوصول إلى وقف لإطلاق النار.

 وأكد المصدر رفيع المستوى، أن مصر جددت لكل الأطراف ضرورة إيجاد صيغة توافقية للوصول لهدنة بشكل عاجل.

عضو هيئة العمل الوطني: إسرائيل تستخدم المواطنين الفلسطينيين كدروع بشرية

جدير بالذكر أن رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني، قالت إنه لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة، حتى المؤسسات الدولية والأممية لم تعد قادرة على ممارسة عملياتها مع جيش الاحتلال على الأرض نتيجة عجزها، بسبب استهداف طواقمها باستمرار، بالإضافة إلى عدم وجود مناطق آمنة لتوزيع المساعدات الإنسانية، إذ جرى استهدافها بعد دخولها إلى قطاع شمال غزة بعد انقطاع كبير.

وأضافت النتشة، في مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن دولة الاحتلال استهدفت مراكز الإيواء ومراكز تخزين المساعدات، ولم تحترم أي اتفاقية دولية متعلقة بالحروب أو حتى الفئات المحمية بما فيها عمال الإغاثة الدوليين، مشيرةً، إلى أنها تستهدف على نطاق منذ بداية الحرب عمال الإغاثة الدولية وطواقم الأونروا وطواقم المرز المركزي وأيضا طواقم طبية بالقطاع.

طواقم العاملين في الإغاثة الدولية

وأكدت عضو هيئة العمل الوطني، أنه لا أمان لأحد من سكان غزة سواء كان السكان أو مراكز الإيواء أو طواقم العاملين في الإغاثة الدولية ومخازن ومقرات المؤسسات، إذ كان هناك استهداف لمقر وكالة الغوث، الذي يعتبر من المقرات التي تحتوي النازحين الفلسطينيين وموظفين وكاتب لوكالة الغوث، مشيرة إلى أن الحرب تخطت كل المحرمات الدولية التي تتعلق بالعمل الدولي.

وأوضحت، أن المواطنين في قطاع غزة بحاجة إلى متطلبات لا يمكن حصرها سواء كانت مياه صالحة للشرب أو أدوية وتحصينات للأطفال، التي بدأت تنتشر بينهم الأمراض أو المواد الغذائية، مضيفة، أن إسرائيل تستخدم المواطنين الفلسطينيين كدروع بشرية أثناء البحث على بما يدعون على الأنفاق لحماس، وأيضا الأطفال وكبار السن كاختبارات ووضعهم في مقدمة الهجوم العسكري.