رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

علاقة كيت بلانشيت بفيلم كابوريا حتى العالمية

سحر رامي
سحر رامي

تصدرت النجمة سحر رامي التريند، وذلك بعد ساعات من ظهورها مع الإعلامي عمرو الليثي على شاشة قناة الحياة ببرنامج "واحد من الناس"، وذلك بعد تصريحاتها عن النجمة العالمية الحاصلة على الأوسكار كيت بلانشيت.

كيت بلانشيت تحب السينما من أجل كابوريا 

وقالت الفنانة سحر رامي خلال مشاركتها في برنامج "واحد من الناس"، إن فيلم كابوريا شهد مشاركة النجمة العالمية "كيت بلانشيت، وأنها فور عودتها إلى الوطن وبعد العديد من السنوات حصدت جائزة الأوسكار، وكانت فى قمة السعادة، مؤكدة أن فيلم كابوريا جعلها تحب التمثيل والسينما.

الفنانة سحر رامي
سحر رامي 

وأضافت سحر رامي أن النجمة العالمية تواصلت مع حسين الإمام وخيرى بشارة من أجل الحصول على لقطاتها والمشاهد الخاصة بها فى الفيلم، مشيرة إلى أنها كانت فى زيارة سياحية إلى مصر وكانت تقيم فى فندق فى وسط البلد، وكان المسئول عن إحضار المجاميع شاهدها فى الفندق وطلب منها المشاركة ووافقت، ومن هنا كانت بدايتها لتصبح بعد ذلك نجمة عالمية.

 

كما كشفت خلال الحلقة أسرارا وكواليس تذاع لأول مرة عن حياتها الخاصة والمهنية ومنها تخرجها من معهد الباليه، وعملها بالإعلانات، والمسرحيات التى قدمتها وأبرز الأدوار الدرامية والسينمائية التى قدمتها.

 

كما قالت الفنانة سحر رامي ثناء حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي عمرو الليثي، إن زوجها الفنان الراحل حسين الإمام كان دائما يتمنى الموت بجانبها، مشيرة إلى أنه كان يتمني أيضا أن يموت في منزله، وعلى سريره وأن يموت قبلي، وحقق الله له هذا الأمنية

 

وأضافت سحر رامي قائلة: «كانت صدمة كبيرة والحمد لله لم يمرض فترة طويلة أو يدخل مستشفي، وعن اللحظات الأخيرة في حياته أجابت «كنا نقيم حفلة عيد ميلادي في المنزل».

 

 

وتابعت أنه كان يعد الطعام لنا أثناء الاحتفال، وصعد إلى غرفته ودخل الحمام ولكنه تأخر جدا وفور صعودي وجدته لا يستطيع الخروج وفتحت له باب الحمام، ولم يستطع الوقوف وساندته إلى السرير، ولكنه وفي لحظة انتهت حياته، وكان يتمني أن يموت في حضني، وأنا بجانبه وهذا حدث، وتجمع الأصدقاء ولكنه كان قد توفي، وجاء تشخيص الوفاة جلطة مفاجاة في الشريان التاجي.

 

وأشارت: «كان يشعر بمشهد الختام والوفاة وقالي لي يومها ايه رأيك نبيع كل حاجة ونسافر إلى بلجيكا وكان مهتم بمتابعة دراسات عن السينما وأبنائي ينهوا تعليمهم وقلت له وقتها موافقة «ويامين يعيش»، وبعد وفاته لم احتفل أبدا بيوم عيد ميلادي».