رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
سامي ابو العز
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
سامي ابو العز

سكان غزة يستخدمون الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء (شاهد)

الألواح الشمسية لتوليد
الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء

عرضت فضائية “اللقاهرة الإخبارية” ، اليوم الجمعة، تقريرا بعنوان "سكان قطاع غزة يعيشون أوضاعا صعبة في ظل استمرار عدوان جيش الاحتلال".

 

 

وقال التقرير إنه لم يستسلم سكان قطاع غزة للأوضاع الصعبة التي فرضها عليهم الاحتلال، الذي أفقدهم أبسط مكونات الحياة وأصبحوا محاصرين في مدينة رفح الفلسطينية.

 

وبعدما قضت آلة الحرب الإسرائيلية على الأخضر واليابس، لجأ الفلسطينيون لاستخدام الألواح الشمسية، لشحن الهواتف المحمولة، وحاول أحد النازحين أن يعيد شكلا من أشكال الحياة التي غابت عن قطاع غزة، فقام بشراء لوحة شمسية لمساعدتهم على شحن هواتفهم المحمولة.

 

الخارجية الفلسطينية: خطة نتنياهو لما بعد الحرب اعتراف رسمي بإعادة احتلال غزة


 

اعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الجمعة، أن خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لما بعد الحرب هي "اعتراف رسمي بإعادة احتلال قطاع غزة"، مؤكدة أن "غزة هي جزء من الدولة الفلسطينية المستقلة".

 

وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، ذكرت الوزارة في بيان، أن "إسرائيل لن تنجح في محاولاتها لتغيير الواقع الجغرافي والديموغرافي بغزة"، مشددة على رفض "خطة نتنياهو لما بعد الحرب".

 

كما طالبت الوزارة الإدارة الأمريكية والدول الغربية، بسرعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم حصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

 

وكان نتنياهو، قد عرض اليوم الجمعة، على المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينيت)، وثيقة مبادئ تتعلق بسياسة "اليوم التالي" للحرب في قطاع غزة.

 

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأن "الوثيقة تشمل احتفاظ إسرائيل بحرية العمل في القطاع دون وضع حد زمني، وتدمير القدرات العسكرية لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" الفلسطينيتين".

 

وتتضمن الوثيقة ذاتها مجموعة من البنود الأساسية، من بينها إقامة منطقة أمنية في قطاع غزة متاخمة للبلدات الإسرائيلية، وإبقاء إسرائيل على الإغلاق الجنوبي على الحدود بين غزة ومصر، مع إغلاق وكالة الأونروا واستبدالها بوكالات إغاثة دولية أخرى.

 

كما تقوم وثيقة نتنياهو على تسليم قيادة غزة لكيانات غير سياسية وغير معروفة على أن تكون مقبولة إسرائيليا، مع إتاحة حرية العمل للجيش الإسرائيلي في غزة في أي وقت، ومراقبة الحدود المصرية من الجيش الإسرائيلي، بحسب الوثيقة.

شاهد الفيديو..