عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

ناقد رياضي يكشف حقيقة مشاركة محمد صلاح في مباراة ليفربول المقبلة (فيديو)

النجم العالمي  محمد
النجم العالمي محمد صلاح

قال الناقد الرياضي أحمد فوزي العريان، إن ما يقال بشأن مشاركة محمد صلاح في مباراة  ليفربول ضد تشيلسي الأربعاء  غير صحيح وشائعات كاذبة.

 

 

وأضاف "العريان"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، ببرنامج "الخلاصة"، على فضائية "المحور" مساء اليوم : "أرى أنه يتم تداول مثل هذا النوع من الأخبار، لأن أوقات الفشل بيئة صالحة جدا للشائعات، مثل عودة محمد صلاح وإعادة المباراة أو أن الفريق الخصم أشرك لاعبا في صفوفه لا يحق له المشاركة، وهذا الأمر تعودنا عليه لأسباب عديدة منها الريتش". 

وتابع: " لا توجد أخبار تفيد بأن محمد صلاح قائد منتخبنا الوطني ولاعب ليفربول الإنجليزي سيلعب مع فريقه ضد تشيلي ضمن منافسات الدوري الإنجليزي يوم الأربعاء المقبل.

وأردف: "ليفربول فاز في مباراة الكأس بالأمس، وقائمة مباراة تشيلسي لم تعلن حتى الآن، ومن يريد أن يعرف حقيقة هذا الأمر فليستخدم الموقع الإلكتروني لليفربول، حيث جاء فيه أن الريدز يريد تجهيز محمد صلاح لنهائي كأس كاراباو في نهاية فبراير".

 

 

يا أزمة اشتدي تنفرجي، هكذا كان يُعلق الجمهور المصري آماله بمنتخبنا الوطني، بأنه رغم التخبط والظهور "الفاضح" في دور المجموعات، سيستعيد مرة أخري بريقه في دور الـ16، ويُحاول لملمة أوراقة مرة أخري، ولكن ما رأينا إلا مستوي من سيئ لأسوأ.

شهد الشارع المصري خلال الساعات الأخيرة الماضية أتعس أوقاته الكروية، فلا خلاف بين إثنين أن الشعب المصري صغيرًا وكبيرًا يتنفس كرة القدم، فهذه اللعبة هي المتنفس الوحيد له للخروج من الحياة العملية وضغوطاتها.

وبينما يترقب وينتظر الجمهور المصري شعاع أمل وفرحة من منتخبنا الوطني في بطولة كأس الأمم الأفريقية بنسختها الـ34 التي تحتضنها كوت ديفوار، جاءت طامة كبري وخروج مذل من البطولة التي عندما يحضر الحديث عنها في أي وقت ومكان يُذكر إسم الفراعنة الأكثر تتويجًا بها، والتي لطالما صال وجال أحفادها في أدغال أفريقيا.

 

منتخب مصر يسرق فرحة الملايين


الساعات الأخيرة شهدت سرقة واضحة وعلنية لفرحة الملايين من جميع من شارك في هذه الفضيحة والخروج المذل من بطولة كأس الأمم الأفريقية، بعد الظهور المخيب للآمال في دور المجموعات والفشل في تحقيق الفوز بالتعادل في ثلاث مباريات أمام موزمبيق وغانا وكاب فيردي، والتأهل الذي جاء بشق الأنفس، أنه ستكون هناك إستفاقة والظهور بمستوي يليق بتاريخ الفراعنة.

ولكن ما شاهندناه جميعًا بعد التأهل من دور المجموعات ومواجهة الكونغو في دور الـ16، ماهو إلا "فضيحة" كروية، لمنتخب هو الأكثر تتويجًا بالبطولة، وتوديعها بدون تحقيق أي فوز بعدما خاض 4 مباريات بها.

 

النسخة الـ34 من أمم أفريقيا.. بطولة للنسيان للفراعنة
تعد بطولة أمم إفريقيا بنسختها الـ34، والتى تحتضنها كوت ديفوار حاليا، بمثابة بطولة للنسيان، فى ظل الأرقام القياسية السلبية التى منى بها منتخب مصر طوال البطولة والتى تعد من أسوأ النسخ التى شارك فيها الفراعنة على مدار التاريخ، بسبب سوء الأداء والنتائج.

 

وجاءت الأرقام القياسية السلبية خلال تلك البطولة على عكس قيمة منتخب مصر ومكانته الإفريقية، كأكثر منتخبات القارة تتويجا باللقب برصيد 7 مرات، كالتالي:

لم يحقق منتخب مصر، أي انتصار في النسخة الحالية من البطولة، وهو ما لم يحدث منذ أكثر من 32 عامًا وتحديدًا فى نسخة 1992، حين ودع بعد الخسارة أمام زامبيا وغانا.
على صعيد اهتزاز الشباك استقبل منتخب مصر 7 أهداف في 4 مباريات، وهو أكثر معدل تهديفي استقبلته شباك الفراعنة منذ نسخة 1976، التي شهدت اهتزاز مرمى مصر 12 مرة في 6 مباريات.
على مستوى اللاعبين تعرض منتخب مصر لأول حالة طرد في أمم إفريقيا، منذ واقعة طرد مدحت عبد الهادي في لقاء المغرب بنسخة 1998، فى الجولة الثالثة من دور المجموعات فى المباراة التى انتهت بخسارة الفراعنة بهدف وحيد أحرزه النجم المغربي مصطفى حاجي