رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

ضربة قاسمة لمنصات البث التدفقي (شاهد)

منصات البث التدفقي
منصات البث التدفقي

انخفاضات غير مسبوقة في الإيرادات تشهدها أبرز منصات البث التدفقي، حيث تشهد منصات مثل نتفلكس، واتش بي او، وامازون برايم، وديزني، انخفاضًا تاريخيًا في العائد المالي.

اقرأ أيضًا.. الصين تتخذ إجراءات صارمة ضد البث المباشر للألعاب غير المصرح بها

ويرجح الخبراء، أن هناك عدة أسباب وراء هذه المشكلة، منها قلة جودة المحتوى مما يؤثر على الصناعة بأكملها.

لا يتجاوز الربح الإجمالي لهذه المنصات الملياري دولار 

ووفقًا للإحصاءات لا يتجاوز الربح الإجمالي لهذه المنصات الملياري دولار في النصف الأول من العام الجاري، وهو ما دفع أصحاب هذه المنصات لبحث سبب جذري للمشكلة. 

وطالبت منصة "أمازون برايم" تحليل الميزانيات المشاريع الكبرى التي تم الإعلان عنها مؤخرا خصوصاً عقب الكشف عن فشل العديد من الأعمال الدرامية طوال الأشهر التسعة الماضية في جذب الجمهور.

إلغاء 27 ألف وظيفة في الوقت الحاضر

وتخطط "أمازون  برايم" لإلغاء نحو سبعة وعشرين ألف وظيفة في الوقت الحاضر، كما تم بالفعل إلغاء سبعة وثلاثين مشروعاً اعتبرتها أمازون غير ضرورية.

أما منافستها “اتش بي او” فقد أجرت تعديلات هيكلية وقامت بإلغاء الكثير من المشروعات الدرامية وأعادت تسمية المنصة باسم "ماكس". 

وبالنسبة لمنصة “نتفلكس” فقررت إلغاء خطة لها تتعلق بالإعلانات في كندا ونيوزلندا وأسبانيا والبرتغال، إذ قررت عودة هذه الاعلانات خلافا لما تم الاتفاق عليه مع المشتركين.

 أما منصة “ديزني” فبدأت هي الأخرى في الحد من الصرف الزائد لميزانية أعمالها السينمائية، لكن تبقى الفكرة الرئيسية لهذه المنصات، وهي الاحتفاظ بخطط الاشتراك الأكثر ربحية، بما في ذلك خطة مع إعلانات بسعر 7 دولار شهريًا، وأخرى بسعر 14 دولار شهريًا بدون إعلانات.