عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

زلزال قوي يضرب كهرمان مرعش التركية

زلزال
زلزال

ضرب زلزال قوي بلغ 4.7 درجة علي مقياس ريختر محافظة "كهرمان مرعش التركية"، حسبما أفادت إدارة الكوارث والطوارئ في البلاد.

اقرأ أيضا.. زلزال بقوة 5.6 ريختر يضرب الجُزر الصديقة

 

وكشفت إدارة الكوارث والطوارئ التركية، أن الزلزال وقع في الساعة 9:31 بالتوقيت المحلي في منطقة جوكسون.

وأشارت إلي أن الزلزال وقع علي عُمق 7.1 كيلومتر تحت سطح الأرض.

وفي وقت سابق، حذر عالم الزلازل التركي، ناجي جورور، من وقوع زلزال بقوة 7 درجات على مقياس ريختر أو أقوى في إسطنبول التركية.

من ناحية أخرى، أنقذت فرق خفر السواحل التركية، 88 مُهاجرًا غير نظامي قبالة سواحل ولاية إزمير غربي البلاد، "أجبرتهم القوات اليونانية على العودة إلى المياه الإقليمية التركية".

بيان قيادة خفر السواحل التركية:

وأفادت قيادة خفر السواحل التركية في بيان، بأن الفرق سارعت إلى إنقاذ المهاجرين بعد تلقيها نداء استغاثة.

وعقب إتمام الإجراءات اللازمة، جرى تسليم المهاجرين جميعًا إلى دائرة الهجرة في ولاية إزمير.

وتُعيد اليونان سنويًا عشرات آلاف اللاجئين وتتركهم بمصيرهم في عرض البحر، وسبق للمُقرر الأممي المعني بحقوق المهاجرين فيليبي غونزاليس موراليس أن انتقد السياسة اليونانية، مُشيرًا إلى أن أثينا تُعيد مُهاجرين قسرًا إلى المياه التركية.

وأوضح موراليس في حينه أن إعادة اللاجئين والمهاجرين أصبحت بمثابة سياسة دولة في البلدان الأوروبية، وأن هذه المُمارسة مستمرة على الرغم من تحذيرات المنظمات الدولية.

وحذر المقرر الأممي المجتمع الدولي من عواقب محاولات التستر على إجراءات إعادة اللاجئين والمهاجرين.

وفي سياق آخر، مثل رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، أمام القضاء اليوم الخميس، بتُهمة الضلوع في جريمة فساد تتعلق بمناقصة يعود تاريخها إلى عام 2015.

ويُواجه إمام أوغلو عقوبة تصل إلى السجن سبع سنوات والحظر السياسي في حال ثبوت إدانته بالجريمة، التي تعود إلى فترة رئاسته لبلدية منطقة بيليك دوزو، الواقعة بإسطنبول في الفترة من 2014 إلى 2019.

وأدانته المحكمة، العام الماضي، بتُهمة إهانة أعضاء المجلس الأعلى للانتخابات في تركيا، وحكمت عليه بالسجن لأكثر من عامين وسبعة أشهر، كما فرضت عليه حظرًا سياسيًا قد يُؤدي إلى إقالته من منصبه.

حيث اتهم بمنح المناقصة لشركة "يشار" التي لم تستوف الشروط المطلوبة، مما تسبب في خسائر مالية لبلدية بيليك دوزو، في حين نفى مكتبه التهمة وقال إن القضية "رفعت على الرغم من تبرئة محكمة المراجعين إمام أوغلو من التهمة".

وذكرت وسائل الإعلام أن إمام أوغلو لم يحضر جلسة الخميس، كما يخضع ستة من زملائه السابقين في بلدية بيليك دوزو للمحاكمة.