مستجدات الحلقة السادسة والعشرون من المسلسل الدرامي الثمن .. احداث شيقة مع قرب انتهاء المسلسل

بعد تحقيق صدى في ارجاء الوطن العربي وحصول على مشاهدة عالية من جمهور مسلسل الثمن على موقع شاهد فور يو الشهير، وفي الحلقات السابقة يروى لنا احداث جديدة ومختلفة، ويدخل إبراهيم المستشفى بسبب المشاكلة والضغط النفسي الذي تعرض له في الفترة الأخيرة مما سبب له جلطة فيظل تحت المراقبة لعدت أيام في المستشفى.

يذهب سالم لكي يلتقي بنور برغم انه كان يستصعب الامر ويشعر بالقلق من ردت فعل نور فأجابه علية مديرة المنزل بأن نور في المستشفى مع عمها إبراهيم بعد ان فقد وعيه فيذهب الى ليل لتأخذه الي المستشفى وهو لا يعلم عنون المستشفى بسبب عدم استيعابه لما حدث.

وتأتي سارة في مسلسل الثمن الحلقة 26 الى المستشفى كي تطمن على الأستاذ إبراهيم وصحته وتحاول إعادة القوة الى زوجته لتساعده ويتغلب على مرضة وهي أيضا تشعر بالحيرة والحزن مما فعله ابنها في عائلتها وابيه وتتسأل هل سيستطيع إبراهيم مسامحة ابنه وتعود الحياة كما كانت في المنز اما ستستمر العداوة والتفرقة فيما بينهم.

ويذهب سالم وليل الى المستشفى للاطمئنان على الأستاذ إبراهيم فيستفسر من مسؤولة الاستعلامات عن حالته فتخبره بانة تعرض لعملية خطيرة نجنا منها بنتائج إيجابية فيحاول الدخول لزيارته تصادفه نور في الممر فيحاول تبرير ما حدث والتحدث معها الا انها تتجاهله فطلب منه ليل الذهاب ومغادرة المستشفى.

 

 

توالي الاحداث الشيقة قرب نهاية المسلسل

زين ينتظر المهندس سار على أحر من الجمر لكي يتحدث معها فتطلب منه ان يدعها في شأنها ويتعامل معها كموظفة عادي وعدم دمجها في عائلته يطلب زين من حارسة الشخصي فاروق الذهاب وهو يذهب بمفرده ويراء سارة وهي تنظر اليه من شباك المنزل.

يذهب زين الى المنزل لمقابلة والدته ويطلب منها انت تصغي اليه ولكنها كعادتها تحاول الهرب والصعود الى غرفتها لكنه يعيد لها الذكريات بأنها هي سبب هروب ابية من المنزل وتفكيك العائلة فيخبرها انه لن يبعد عن ساره ولن يكرهها كي ينفذ رغبتها حيث انها تبرر ان سبب رفضها لسار لأنها ليست من طبقتهم ولا من مستواهم وان يوجد في العائلة من هن في مستواه الأرستقراطي والانسب له وتتعال أصواتهم ويخبرها بأنها لم تكن الام الحنونة وكانت طيلت حياتها انانية تحول جميع الاحداث لصالحها فقط وتريد من الجميع تنفيذ رغبتها فقط ولكن ساره استحوذت على عقلة وقلبة وتعلق بها وبأسلوبها وعاطفته له وخرج من المنزل مسرعا دون ان يصغي اليها.

يذهب زين الى الشركة ويطلب من السكرتيرة ان تقف الحديث عن الاجتماع وتأخذ ملف المشروع وتسلمه لسارة كي تعيد النظر فيه وإعادة هيكلته حيث ان سارة كانت تشعر بالمضايقة من بعض الموظفات بسبب ما حصل من ام زين امام الجميع فتحاول صديقتها التخفيف عنها وكذألك رفع معنوياتها وانا الجميع يغار من جمالها وثقتها بنفسها وتميزها بعملها. وهي لقطة شبيهه لما حدث في مسلسل وبينا ميعاد الحلقة 30 عندما كانت حبيبته تتابع ذهابه من شباك منزلها.

 

 

تحسن صحة الاستاذ ابراهيم في المشفى

يفوق الأستاذ إبراهيم من غيبته وتشعر نور بالتعب فتطلب منها والدت فراس الذهاب الى المنزل واخذ قسطا من الراحة ولكنها ترفض بشده وتطلب البقاء بجانبها في المستشفى وتخبرهم انا بعد تعافي الأستاذ إبراهيم ستذهب

الى منزل أهلها يحاول تغير رائيها هو وزوجته اقناعها بالبقاء وأيضا تركو لها الخيار بما يتناسب مع حيتها وتفكيرها.

يجري اتصال زين بالمستشار للاتفاق على المناقصة ومحاولة إقناعه بقبول شركتهم والمنافسة للحصول على فرصة إقامة مشروع على ارض الواقع وتنفيذه وأيضا لكي يضمن انا المناقصة نزيهة وخاليه من أي رشاوي ومجاملات ويقوم بتوزيع المهام واعاده هيكلة المشروع ليحقق نجاح وقبول ضمن المنافسة.

ترفض سارة النزول لتناول وجبة الغداء بسبب نظرات الموظفين لها وكلامهم حول اهانتها وتوبيخ سمعتها مع مديرها حينما حظرت ام زين وحاولت ابعادها عن ابنها ولكن بعد محاولات وافقت بالنزل وتجاهل نظرات الجميع.

يظهر أعداء ومنافسين والد زين ويحاولون الانتقام من زين والاستحواذ على ملف الناقصة من خلال مساعدة احدى الموظفات في شركة زين وجمع العديد من الأصوات ضد مشروعه وسحب منه المناقصة.

يذهب زين الى مطعم الشركة كي يرى سارة ويطمئن عليها فجميع الموظفين يتهامسون حول حضوره ويتبادل النظرات مع سارة وهي تتظاهر بأنها ليست مهتمة بحظوة فتنسحب سارة وتعود الى مكتبها.

 

 

سارة تجد نفسها حائرة حول التقاء ابنها بجده وتحاول اتخاذ القرار الصائب ولكنها تتذكر معاملة فراس لها وأسلوبه المستفز لها ولكن تترك القرار لأبنها، وترد سارة على زين بإميل حول ملفات العمل وتنسيق العرض ويتبادلان الحديث ويظهر شكره لها وحبها للعمل ويطلب منها اقتراحات وأفكار حول المكتبة وموقع عرضها.

تقوم نور بتجهيز المنزل مع ام سعيد لعودة الأستاذ إبراهيم وخروجه من المستشفى ويتم الترحيب به وبيداء بسؤال عن ابنة فراس وعن مكان وجوده فتطلب زوجته منه ان يرتاح ويترك كل ما يحزنه ويشغل تفكيره حيث انا فراس كان في اطراف المنزل اثناء دخول إبراهيم المنزل وراه سالم وليل وقررا مراقبته وتتبع خطواته وتقدم المفاجأة الى إبراهيم من زوجته حيث حاوله اقناع سارة بان تأتي الي المنزل مع طفلها ويسعد بذألك إبراهيم كثيرا ولكن طفل سارة تظهر علية الدهشة والاستغراب حينما رأى جده لأول مرة.

 

وتتوالي الاحداث والمشاهد الدرامية الرومنسية في مسلسل الثمن ويستمر التشويق الى الاحداث القادمة كيفية مواجهة عائلة إبراهيم لمحادث لها من تقلبات ومشاكل عملت على تفريق الاسرة.