رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مفاجآت في ليلة عزاء نجل الشيخ عبد الباسط.. صور

عزاء نجل الشيخ عبد
عزاء نجل الشيخ عبد الباسط

شهد عزاء نجل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد اليوم الثلاثاء الكثير من المفاجأت، وقال محمد الساعاتي المتحدث الرسمي لنقابة محفظي وقراء القرآن الكريم العامة بمصر: إن الوفاء قد تجلى فى أبهى صوره بمسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين ليلة الثلاثاء.

 

وحرص العديد من كبار قراء القرآن الكريم، وعلماء الأزهر والأوقاف والإعلاميين على تقديم واجب العزاء لأسرة القارئ الكبير الشيخ عبد الباسط عبد الصمد فى وفاة (خالد) ثانى أبناءه.


قدم متحدث نقابة محفظي وقراء القران الكريم، العزاء للأسرة، باسم مجلس إدارة النقابة برئاسة الشيخ محمد حشاد - شيخ عموم المقارئ المصرية ونقيب القراء،  كما قدم الشكر للحضور نيابة عن أسرة الشيخ عبد الباسط وخص منهم اللواء طارق والشيخ ياسر، وهشام عبد الباسط عبد الصمد. كما رحب بقراء القرآن والعلماء، ومحبى القارئ الكبير الشيخ عبد الباسط الذين حضروا العزاء من داخل مصر وخارجها ومنهم:


القارئ الطبيب أحمد نعينع والشيخ صديق المنشاوي أمين عام نقابة القراء والشيخ محمد ناصف سلطان نقيب قراء الجيزة، والشيخ أحمد فرج الله الشاذلى والإعلامي عبد العزيز عمران والإعلامي حسن الشاذلى والشيخ صابر أبو سريع وطه محمود الخشت، والإعلامي سعد المطعني والشيخ سعد النمر ود. أسامة قابيل ود. سيد مندور وإبراهيم الطبلاوي نجل الشيخ الطبلاوي، وأحمد وجمال محمود

رمضان وطه وفتح الله ومحمود الإسكندراني وأحمد سعيد الدح. وأحمد على فرج الشيخ محمد على جابين والمذيع عبد الناصر أبو زيد والشيخ عبد الباسط عمارة أمين صندوق نقابة القراء، 

 


وأضاف الساعاتي، أنه من المفاجآت التي شهدتها ليلة العزاء، حضور جماهيرى غير مسبوق بمسجد الحامدية الشاذلية، كما صعد علاء حسني طاهر (حفيد الشيخ مصطفى إسماعيل) دكة التلاوة لأول مرة فى حياته، وذكر الحضور بمدرسة جده وكان موفقا.

 

وتابع، نفس الأمر تكرر مع الشيخ أحمد فرج الشاذلى، الذى صعد دكة التلاوة هو الآخر لأول مرة.

 

وأشار إلى أن،  الإعلامي أبو بكر بدوي قال خلال العزاء، : لقد استمعت إلى ترتيل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد فى إذاعة القرآن الكريم، وأنا قادم للعزاء فى راديو السيارة، وإذا بى أجد الشيخ يقرأ وهو حزين، وكأنه على قيد الحياة وينعى ولده.

 

عزاء

عزاء

عزاء