الأكاديمية البحرية الوطنية تفتح باب التسجيل في 3 برامج للحصول على فرصة عمل

فتحت الأكاديمية الوطنية البحرية باب القبول والتسجيل على عدد من برامجها التدريبية عالية الجودة التي تمكن المتدريبين من دخول سوق العمل بالقطاح البحري بالمملكة العربية السعودية، الأمر الذي جعلها تتصدر مؤشرات جوجل.

برامج تدريب الأكاديمية الوطنية البحرية

وأعلنت الأكاديمية الوطنية البحرية عبر صفحتها الرسمية بموقع التغريدات القصيرة "تويتر" عن فتح باب القبول والتسجيل على البرامج التالية:

1- دبلوم العلوم البحرية (قبطان سفينة).

2- دبلوم الهندسة البحرية (كبير المهندسين).

3- دبلوم التكنولوجيا الكهربائية البحرية (ضابط تقنية الكهرباء).

ودعت الأكاديمية عبر تويتر الراغبين في التقديم على برامجها الدخول على الرابط التالي:

https://nationalmaritime.academy/apply-now/

مميزات التسجيل في الأكاديمية البحرية الوطنية

وأوضحت الأكاديمية عبر تويتر عن الميزات الأساسية للبرامج والتي جاءت كالتالي:

البرامج مدعومة من صندوق تنمية الموارد البشرية.
تدريب تقوده الصناعة.
نهج متعدد التخصصات.
تبدأ الوظيفة بالتدريب.

نبذة عن الأكاديمية الوطنية البحرية

كما لفتت الأكاديمية عبر موقعها الإلكتروني أنها توفر تدريب عالي الجودة وشهادات لتلبية متطلبات القطاع البحري في المملكة العربية السعودية.

الأكاديمية الوطنية البحرية هي أكاديمية تدريب غير ربحية تقدم تدريبا نظريا وعمليا على المستوى العالمي، والخدمات المهنية ذات الصلة في القطاع البحري.

 تم إنشائها من الهيئة الوطنية للنقل البحري

نتيجة للشراكة الاستراتيجية بين شركة النفط العربية السعودية ("أرامكو السعودية") ومؤسسة التدريب التقني والمهني، وبصورة جماعية مع شركة أرامكو السعودية وأي من أصحاب المصلحة في المستقبل في هذه المؤسسة، عملاً بمذكرة التفاهم المتعلقة بإنشاء وتشغيل الأكاديمية البحرية الوطنية في الجبيل، في ديسمبر 2016، من جانب أصحاب المصلحة وفيما بينهم.

 وكُلفت الهيئة بتزويد الشباب السعودي بمهارات السوق ذات الصلة لبناء السفن وإصلاحها، وعلوم الملاحة، والهندسة البحرية، والعمالة البحرية.

كما تهدف إلى تطوير المعارف والكفاءات من خلال برامج التدريب المتقدم والمعجّل لسد الفجوة في المهارات وإعداد مجموعة من المواهب "الجاهزة للعمل".

 ويتماشي ذلك مع رؤية المملكة 2030 وأهدافها الاستراتيجية لرفع مستويات مهارات الخريجين السعوديين وتجهيزهم باحتياجات كفاءة سوق العمل وتزويدهم بوظائف مستدامة".