رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شاهد| روسيا: سنضطر للحل العسكري لهذا السبب

وزير خارجية روسيا
وزير خارجية روسيا

أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن رد روسيا على الولايات المتحدة الأمريكية، تضمن تأكيدها على أنها ستضطر للرد عن طريق الوسائل العسكرية التقنية في ظل عدم استعداد الولايات المتحدة للاتفاق على الضمانات الأمنية المطلوبة.

 

اقرأ أيضًا...

موسكو: خفص التصعيد يتطلب وقف إمداد السلاح الأمريكي لـــ أوكرانيا


وذكر بيان للخارجية الروسية، اليوم الخميس: أنه في غياب استعداد الجانب الأمريكي للاتفاق على ضمانات صارمة وملزمة قانونيًا لضمان أمننًا من الولايات المتحدة وحلفائها، ستضطر موسكو للرد من خلال تنفيذ إجراءات ذات طبيعة عسكرية تقنية.

 

وأضاف أن الرد الروسي بشأن الأمن شدد على عدم جواز المطالبة بسحب القوات من عدد من المناطق الروسية، متابعًا أن النشاط العسكري المتزايد للولايات المتحدة وحلف "الناتو" بالقرب من الحدود الروسية تثير القلق، في الوقت الذي يتم فيه تجاهل خطوطنا الحمراء ومصالحنا الأمنية الأساسية، فضلاً عن حق روسيا السيادي في حمايتها.

 

وأكد أن المطالب بسحب القوات من مناطق معينة على الأراضي الروسية والمصحوبة بتهديدات بفرض عقوبات أكثر صرامة، هي أمر غير مقبول وتقوض احتمالات التوصل إلى اتفاقات حقيقية.


وشددت وزارة الخارجية الروسية، أن موسكو تصر في ردها على

الولايات المتحدة بشأن الضمانات الأمنية على سحب جميع القوات الأمريكية من وسط وشرق أوروبا ومنطقة البلطيق.


وذكر بيان الخارجية الروسية: أن موسكو تُصر على انسحاب جميع القوات المسلحة الأمريكية وأسلحتها المنتشرة في أوروبا الوسطى والشرقية وجنوب شرق أوروبا ودول البلطيق.


وأضاف: نحن على استعداد لمناقشة هذا الموضوع على أساس المادتين 4 و 5 من المسودة الروسية، مؤكدا أن الاقتراحات الروسية بشأن الضمانات الأمنية يجب أن تؤخذ بالاعتبار بجملتها بدون تحديد نقاط معينة انتقائية.
 

بث مباشر| 

موضوعات ذات صلة... 

روسيا: سحب القوات الأمريكية من شرق أوروبا ودول البلطيق شرط الهدنة

عاجل| السلطات الروسية تقرر طرد نائب السفير الأمريكي في موسكو

بث مباشر|
عاجل| وزير الدفاع الأمريكي: ارتفاع عدد الجنود الروس على الحدود الأوكرانية لــ 150 ألفًا