رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

بقايا أفيون داخل فخار تعود إلى 3500 عام

بقايا أفيون داخل
بقايا أفيون داخل فخار تعود إلي 3500 عام

أعلن عدد من الباحثين العالميين، عن اكتشافهم بقايا أفيون، داخل أوان فخارية تعود إلى 3500 عام.

 

اقرأ أيضًا.. مُظاهرات العراق.. مُغادرة المُحتجين من وسط بغداد

   

أفيون                                                 

ويشير الباحثون، أن من المتوقع استخدام العقار كمخدر في طقوس الدفن القديم، الذي يعتبر أقدم دليل على استخدام العقاقير المخدرة في العالم، نتيجة بحث مشترك بين سلطة الآثار الإسرائيلية ومعهد وايزمان للعلوم.

 

بداية القصة

 

في عام 2012 بدأت البحثون، في الكشف عن الحفريات في بلدة يهود وسط دولة إسرائيل، عن سلسلة من القبود تعود إلي أواخر العصر البرونزي.

 

وقد حصل الباحثون، بعد البحث الذي طال لفترة طويلة، على أوان فخارية تشبة ثمرة الخشخاش الذي يصنع منه الأفيون ويعود تاريخها إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد.

 

وأصدر العلماء، بيان لهم، لعرض تفاصيل البحث، مفيدًا بأن الأواني التي تم العثور عليها استخدمت استخدمت كحافظات للعقار المخدر الذي أشارت دراسات سابقة إلى استخدامه في طقوس الدفن عند الكنعانيين.

 

وقالوا:" إنهم وجدو داخل العقار بقايا أفيون، في 8 أواني ورجح عالم، في سلطة الآثار الإسرائيلية رون بئيري أن تلك الأواني وضعت في قبور تجهيزا لطقوس جنائزية يقوم بها الأحياء لأقاربهم المتوفين".

 

واوضح رون بئيري، عالم في سلطة الآثار الإسرائيلية، أن كان يحدث ذلك، من خلال أفراد الكاهن أو العائلة، الذي ينوب

عنهم يحاولون استدعاء أرواح الموتى،  والدخول في حالة من النشوة باستخدام الأفيون، مضيفًا بأن مخلفات الأفيون التي أكتشفناها كانت مخففة إما بالماء أو النبيذ.

 

وتابع:" العثور علي بقايا أفيون، دخل أوان الفخار، يؤكد علي أهمية الفرضيات الأثرية التي تشير إلى أن الأفيون لعب دورا مهما في ثقافات الشرق الأدنى".

 

عثر باحثون على حطام سفينة جرى فقدانها خلال الحرب العالمية الثانية قبل 74 عامًا، في أعماق البحر، على الساحل الشمالي لأستراليا.

 

وتعرضت السفينة في أغسطس 1943 لهجوم من مقاتلتين يابانيتين سددتا ضربة مباشرة لمحركها، وتم إخلاء الناجين إلى البر، حسب سكاى نيوز عربية.

 

وظلت السفينة "ماكومبا" متوارية في أعماق البحر إلى غاية الرابع من أكتوبر الجاري، حين قادت دراسة في المنطقة إلى رصد الحطام.

 

وقال فريق الباحثين، إنه يعتبر نفسه محظوظًا، ذلك أنه عثر على الحطام بعد عشر ساعات من بدء البحث ولم تكن أمامه سوى ساعات قليلة متبقية لينجز المهمة.

 

لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا: