خطيب أروى جودة أوزجان دينيز يدخل عش الزوجية| لن تصدق فارق العمر

 فاجأ الممثل التركي الشهير أوزجان دينيز، الخطيب السابق للممثلة المصرية أروى جودة، جمهوره في الوطن العربي مساء أمس بزواجه من عارضة الأزياء الإيرانية سمر دادغار في حفل بسيط بمنزله اقتصر على العائلتين وأصدقائهما المقربين فقط.

 

(اقرأ أيضًا) في عيد ميلادها.. ما لا تعرفه عن أروى جودة

وأعلنت دادغار الخبر عبر منشور على صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر إنستجرام بصورة من زواجها، معلقة عليها قائلة: "كل قصة حب جميلة.. لكن قصتنا هي المفضلة".

 

ومن ثم نشرت صورًا أخرى بتعليق آخر وهو: "اخترتك وسأختارك مرارًا وتكرارًا بدون توقف، بلا شك أنا في دقات قلب سأستمر في اختيارك وسأختارك في مائة عمر في أي نسخة من الواقع سأجدك زوجي".

 

 

فرق العمر بين أوزجان دينيز وسمر دادغار:

 لم يتوقع جمهور دينيز منذ انفصاله عن والدة ابنه وارتباطه بسمر أن تتكلل هذه العلاقة بالزواج وذلك بسبب فارق العمر بينهما، حيث يبلغ التركي أوزجان 50 عامًا والإيرانية سمر 28 عامًا، أي أن الفارق بينهما ما يقرب من 22 عامًا، ولكن ما حدث كان صادمًا للجميع ولا سيما والدته التي عارضت هذه العلاقة منذ بدايتها، ووفقًا لتقارير تركية أنها لم تحضر حفل زواجهما.

 

 

قصة حب أوزجان دينيز وأروى جودة:

 كشفت أروى جودة في أحد حواراتها أنها تعرفت على أوزجان حينما شاركت عام 2004 في مسابقة "أفضل عارضة أزياء في العالم"، التي أقيمت في تركيا، وكان دينيز حينها يصور فيديو كليب في الفندق الذي كانت موجودة فيه،

فحصل الإعجاب بينهما وتمت الخطوبة. 

 

وقالت: "حبيته لأنه كان دمه خفيف وكل واحد فينا كان بيبذل مجهود علشان يفهم التاني وده كان بيخليني أضحك وكان بينا مواقف مضحكة لأن لغتنا مختلفة"، وأضافت: "حصل على كورسات إنجليزي علشان نعرف نتكلم ونتواصل مع بعض أكتر".

 

 

سبب انفصال أوزجان دينيز وأروى جودة:

 كان تعلق كل منهما ببلده هو سبب الانفصال الأساسي، حيث قرار الانفصال بعد استمرار علاقتهما لمدة سنة، قائلة: "هو بيشتغل في تركيا وأنا كنت لسه ببدأ طريقي في مصر ومكنتش قادرة أسيب مصر، وماما وبابا مضغطوش عليا في الارتباط أو الانفصال".

 

 

وأثر الانفصال على أوزجان كثيرًا، حيث كان يرى جودة في معطم أعماله، فبعده مباشرة، قام بإصدار أغنية Saçmalıyorum التي تتحدث عن الشوق وعن المطعم الذي كان يذهب إليه برفقة حبيبته، والحساء الذي كانت تفضله، وحين سُئل عن ملهمته أكد أنها أروى، وقال إنها كانت تحب جدًا حساء العدس وكلما رآه تذكرها.

 

للمزيد من أخبار المنوعات اضغط هنـــــــــــــــــــا