رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

تيتوس الفيشاوي يعيد قضايا النسب إلى الأضواء

أحمد الفيشاوي وابنه
أحمد الفيشاوي وابنه تيتوس

 أعاد الطفل تيتوس الفيشاوي قضايا النسب إلى الأضواء مرة أخرى بعد أن هدأت فترة ليست قصيرة، كما أنه جذب الأذهان إلى المتطلبات الكثيرة التي طالما ناشد بها نشطاء وحقيقيون ومدافعون عن حقوق الفتاة المصرية ونساء مصر والنساء بشكل عام.

 

 تيتوس ليس هو الابن الوحيد للفيشاوي الذي أثير حوله الجدل، بعدما رفعت سيدة ألمانية تدعى دنيس ولمان والدة "تيتوس" منذ عامين دعوى قضائية ضد أحمد الفيشاوي تطالب خلالها بإثبات نسب طفلها له، كما سبقته طفلة أخرى تدعي "لينا" اعترف بها أيضًا عام 2008 كابنة له بعد صراع كبير مع طليقته هند الحناوي عام 2005 للاعتراف بابنتهما.

 

 اقرأ أيضًا.. الساعات الأخيرة في حياة اليوتيوبر السعودي عزيز (شاهد)

 

 

 كما استمر خلاف الفنانة زينة والفنان أحمد عز، قائمًا لفترة طويلة في 15 يونيو عام 2013 بعد زواجهما السري في الولايات المتحدة الأمريكية، وسرعان ما تطور الأمر بينهما إلى ساحات المحاكم، عندما رفض "عز" الاعتراف بنسب الطفلين التوأم من

زينة في عام 2014، ومرت القضية بينهما بالكثير من المحطات إلى أن نسبت المحكمة الطفلين إلى النجم أحمد عز في عام 2015.

 

 

 من أبرز وأقدم قضايا إثبات النسب التي حدثت في مصر، قضية الفنانة فاطمة سرى التي وقعت أحداثها في 27 يناير عام 1927، قصة زواجها من محمد شعراوي ابن هدى شعراوي، رائدة حركة تحرير المرأة، شرحت فاطمة الأسباب التي دفعتها للجوء إلى القضاء لإثبات زواجها العرفي به، وأبوته للطفلة التي أنجبتها منه "ليلى" وهجره وتنكره لها، وبعد ثلاث سنوات من النزاع في المحاكم، حكمت المحكمة لصالح فاطمة سرى عام 1930، بنسب البنت إلى أبيها.