رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

"تونس".. مساندة ودعم للديمقراطية من الدول العربية وأوروبا

الثورة التونسية
الثورة التونسية

تباينت ردود أفعال الدول العربية والأوروبية تجاه الأحداث في تونس ، ليبقى " الأستقرار والسلم " هما السمتان الأساسيتان التى أكدت عليهم كافه الدول

فعلى الصعيد العربى ، اكدت جميع الدول على دعمها لكافة الأجراءات فى تونس تحت قيادة الرئيس قيس بن سعيد ، ومن الناحية الأوروبية  جاءت التأكيدات عل ضرورة احترام مبادىء الديمقراطية وحقوق الإنسان .

إقرأ أيضًا .. تونس: 10 سنوات من انهيار الاقتصاد وربيع يتحول الي شتاء

جامعة الدول العربية

دعمت الجامعة العربية  تطلعات الشعب التونسي عى أمل أن تتجاوز البلاد المرحلة الصعبة سريعا،واستعادة الاستقرار والهدوء وقدرة الدولة على العمل بفعالية من أجل الاستجابة لتطلعات ومتطلبات الشعب.

المملكة العربية السعودية

 شددت على دعمها لكل الإجراءات التي تسهم في تحقيق أمن واستقرار تونس وازدهار الجمهورية التونسية الشقيقة ودعم كل ما من شأنه تحقيق ذلك

الجزائر

أعلنت الرئاسة الجزائرية، أن الرئيس عبد المجيد تبون تلقى مكالمة هاتفية من نظيره التونسى قيس سعيد تطرقا فيها الى الوضع الراهن في تونس وآخر المستجدات وسبل تعزيزالعلاقات معا.

ليبيا

قال المشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني الليبي، إن ما يجري في تونس، هو انتفاضة الشعب التونسي ضد الإخوان.

وأفادت القناة التلفزيونية بأن المشير قال في تصريحات له: "أثني على ما قام به الرئيس التونسي قيس سعيّد من قرارات جاءت استجابة لإرادة الشعب، ونتطلع إلى انطلاق تونس نحو تحقيق أماني شعبها في مستقبل زاهر بعد قضائها على أهم عثرة في طريق تطورها".

دعا عضو المجلس الرئاسي الليبي موسى الكوني، جميع الأطراف للاحتكام للغة الحوار وحل الخلافات عبر التواصل، لأن ما يحدث في تونس يمثل بالنسبة لليبيا أهمية كبرى لكون تونس مثال وتجربة مهمة للديمقراطية في المنطقة.

الخارجية الأمريكية

حث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الرئيس

التونسي قيس سعيد على "احترام الديمقراطية و الاستمرار في الحوار المفتوح مع جميع الأطراف السياسية والشعب التونسي والالتزام بمبادئ حقوق الإنسان التي تُعد الأسس التي يقوم عليها الحكم في تونس، متعهدا بدعم الاقتصاد التونسي ومساعدة البلاد في مواجهة انتشار فيروس كورونا.

 فرنسا

دعت باريس إلى احترام سيادة القانون في تونس في أسرع وقت ممكن،كما دعت الخارجية الفرنسية كل الأحزاب السياسية في تونس، إلى الامتناع عن العنف والحفاظ على الإنجازات الديمقراطية على أمل عودة المؤسسات إلى عملها الطبيعي.

ألمانيا

 قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا أديبهر إن ألمانيا تأمل في عودة تونس "في أقرب وقت ممكن إلى النظام الدستوري"،وأكدت أن بلادها "قلقة للغاية"،عل ان تقوم البلاد بمناقشة الوضع مع السفير التونسي في برلين، وسفيرنا في تونس مستعد للدخول في مباحثات".

روسيا

 قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف ، " روسيا تراقب التطورات في تونس ونأمل ألا يهدد أي شيء استقرار وأمن شعب ذلك البلد".

الاتحاد الأوروبى 

فيما دعا الاتحاد الأوروبي إلى الهدوء والحفاظ على الاستقرار في تونس.

 tags ذات صلة 

ردود فعل واسعة على الوضع في تونس

نقابة الفنانين التونسيين: إجراءات الرئيس ترجمت مطالب الشعب

محلل تونسي: الشارع يعتبر قرارات قيس سعيد عملية إنقاذ وطني