عدالة ومساندة: "الجمهورية الجديدة" تدريب وتأهيل وتمكين
أكد مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية برئاسة المستشارة الدكتورة هالة عثمان، أن المبادرات الرئاسية سواء التنموية أو السياسية أو الصحية حققت مفاهيم التنمية الشاملة وساعدت على تحقيق فكرة التدريب والتأهيل والتمكين للفئات التي شاركت واستفادت وساهمت في هذه المبادرات.
اقرأ أيضًا: مؤسسة عدالة ومساندة: عظيمات مصر سند حقيقي لدولتهم وأسرتهم
وقالت الإعلامية والروائية بسنت عثمان، الأمين العام لمؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية، أن القيادة السياسية ممثلة في السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ وصوله للحكم وهو يضع قضية تمكين الشباب والفئات المهمشة محل اهتمام، وساعدت كلماته الداعمة دوما مؤسسات الدولة في التفكير خارج الصندوق لاحتواء الطاقات الشبابية والإبداعية الموجودة.
وأشارت الأمين العام لمؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية، أن الجمهورية الجديدة شهدت عدد من المبادرات والبرامج التي ساهمت في عملية التدريب والتأهيل والتمكين بداية من البرنامج الرئاسي لتدريب وتأهيل الشباب مرورًا بالمؤتمر الوطني للشباب، ومنتدى شباب العالم، وصولا إلى الأكاديمية الوطنية للتدريب، وفي الولاية الثانية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي وجدنا تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين التي كانت وما زالت مصنع إعداد الكوادر الشبابية القيادية ومن بعدها انطلاق أكبر مبادرة تنموية حقوقية على مستوى العالم وهي "حياة كريمة" أحد أهم وأبرز المبادرات الرئاسية لتوحيد جهود الدولة والمجتمع المدني والقطاع الخاص بهدف التصدي للفقر وتوفير
وقالت بسنت عثمان، إنه على المستوى الصحي ساعدت المبادرات الرئاسية 100 مليون صحة وغيرها من المبادرات التي ساهمت في الكشف المبكر عن الأمراض إلى تحقيق مفهوم جودة الموطن، وكانت لهذه المبادرات أكبر الأثر على تحسين حياة المواطن الصحية.
ورأت الإعلامية والروائية بسنت عثمان، أن فئات المجتمع عليها أن تكون على قدر المسئولية في الجمهورية الجديدة وتحديث مصر فى شتى المجالات والقطاعات، وأن نكون شركاء حقيقيين في تحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠.