رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مريم فخر الدين.. هربت مع ذو الفقار وانفصلت عنه بعدما أحرجته

مريم فخرالدين ومحمود
مريم فخرالدين ومحمود ذو الفقار

لم تكن حياة الفنانة مريم فخر الدين الزوجية سعيدة، حيث تزوجت أكثر من مرة ومع ذلك لم تعش الحب والرومانسية، ودائما ما كانت تفسد الغيرة، تلك الزيجة وتنتهي سريعًا بالفراق.

 

اقرأ أيضا: مريم فخر الدين.. حكاية حسناء الشاشة مع فستان الزفاف الأبيض

 

تزوجت الفنانة مريم فخر الدين في بداية حياتها من المخرج والممثل محمود ذو الفقار، حيث وقعت في حبه سريعا، حينما كانت وقتها في فترة المراهقة، وبدأت العلاقة سرًا بعيدًا عن أعين الجميع، كانا يلتقيان في أول شارع الهرم ثم يقود ذوالفقار السيارة بسرعة جنونية نحو الطريق الصحراوي، وعند "الرست هاوس" كانا يتركان السيارة ويتمشيان.

 

لم تكن والدة مريم موافقة على إتمام الزيجة، إلا أن والدها رحب به كثيرًا، وبالفعل تم عقد القران وكان الاتفاق على أن الزفاف لن يكون قبل عام كامل.

قرر ذو الفقار السفر إلى لبنان واستخرج لزوجته مريم جواز السفر، واتفق معها سرًا على أن تقفز إلى الباخرة في آخر دقيقة، وبالفعل ذهبت مع أفراد أسرتها لتوديعه، وفي آخر دقيقة هربت منهم وقفزت إلى الباخرة، وعن هذه اللحظة قالت: "ظلت أمي تناديني وتشتمني بجميع اللغات التي تعرفها من العربية إلى الألمانية، بينما كنت أنا ألوح بمنديل وقد ارتسمت على فمي ابتسامة عريضة، وأبي كان مستغرقًا في الضحك وهو يلوح لنا بمنديله

ويقول مع السلامة".

 

رغم هذه المغامرات التي عاشها الثنائي، إلا أن زيجتهما لم تستمر طويلًا، ووقع الانفصال بعد ٨ سنوات فقط، وقالت الفنانة بعد ذلك إنه كان يعاملها بقسوة وكان يضربها دائما، لذلك تمردت عليه وقامت بشراء شقة بدون علمه في نفس العمارة، التي كانت تسكن فيها معه، وقامت بتشطيبها ونقلت محتوياتها إليها.

 

وأضافت أنها أخذت ابنتها ومربية ابنتها ومكثت في شقتها الجديدة، وحينما استيقظ محمود من النوم تفاجئ بعدم وجودها في المنزل وسأل البواب وعرف الحقيقة، فحاول دخول شقتها ولكنها لم تفتح له إطلاقا.

 

وتابعت أن زوجها ترك المنزل وبعث مدير أعماله حتى يأتي له بملابسه لشعوره بالخجل أمام سكان العمارة، فقامت هي بتوزيع غرف شقة زوجها على العاملين في بلاتوه التصوير، وهو ما لم يقبله ذوالفقار وشعر بالخجل من العاملين مما فعلته زوجته، فقام بتطليقها على الفور.