طلاق أم خالد من زوجها محمد.. اعرف السبب الحقيقي وراء الانفصال (تفاصيل)

فاجأت البلوجر الشهيرة أم خالد متابعيها بإعلان خبر طلاقها من زوجها محمد والد طفليها خالد وريان، وذلك خلال مقطع فيديو شاركته عبر حسابها الشخصي بموقع تداول الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وفاة ليلى عبد اللطيف قبل أن تتنبأ بموتها (ايه اللي حصل؟)

أم خالد تعلن عن طلاقها من زوجها محمد: مش عايزة منكم غير دعوات بإن ربنا يقويني على تربية عيالي

وجاء إعلان أم خالد لإنفصالها نهائيًا عن زوجها محمد، لتحسم الجدل المثار حول حقيقة انفصالهما في الآونة الأخيرة، مشيرة إلى إنها أخفت الأمر لأنها لا تفضل نشر الخبر على السوشيال ميديا حتى لا يعتبرها البعض تفعل ذلك من أجل إثارة الجدل وتصدر التريند.

كشفت أم خالد خلال الفيديو عن سبب طلاقها حيث قالت: "في الفترة الأخيرة كان فيه مشاكل بيني وبين زوجي محمد، وأنا مش بتاعة ترندات، ومش محتاجة أعمل تريند عشان أجيب مُشاهدات، وعمري ما كنت أتخيل إني أطلع أقولكم كدة". 

أم خالد عن سبب طلاقها من زوجها محمد: نصيبنا خلاص انتهى وهو ده نصيبي

وتابعت: "احنا نصيبنا خلاص انتهى ووقف لحد هنا.. وليه مني كل التقدير والاحترام، لأني مشفتش منه غير كل حب وخير، ودلوقتي بدور على بيت تاني عشان أعيش  فيه أنا وعيالي خالد وريان، ومش عايزة منكم غير دعوات بإن ربنا يقويني على تربية عيالي، ويارب أشوفهم أحسن الناس".

واختتمت أم خالد حديثها قائلة: "متقعدوش كل شوية تكتبولي تعليقات سلبية، أنا مش عايزة أكون مكتئبة، وهو ده نصيبي، اللي من نصيبك هيصيبك، أنا مؤمنة وبصلي وعارفة ربنا كويس". 

أم خالد تفجر مفاجأة وراء سبب بحثها عن شقة جديدة تعيش فيها مع أبنائها بعد الطلاق

في الوقت نفسه، أكد عدد من المتابعين للبلوجر أم خالد إن الشقة من حقها ولا داعي للبحث عن منزل آخر لتعيش فيه مع أبنائها بعد الطلاق، لترد عليهم من خلال منشور شاركته عبر ستوري حسابها الشخصي بموقع تداول الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وأوضحت أم خالد إن الشقة التي تعيش فيها حاليًا لم تكن شقة زوجها، لذا فهي لابد أن تبحث عن شقة أخرى للعيش فيها، حيث قالت: "الناس اللي بتقولي الشقة من حقك طب لو الشقة مش بتاعته يبقي الحل ايه؟".

وأضافت: "البيوت أسرار يا جماعة متاخدوش بالظاهر، وأنا ربنا عالم بيا وبحالي ادعولي ربنا يقويني على تربية أولادي ويوفقني في اللي جاي، وأنا راضية بأي حاجة ربنا كتبهالي، الحمد لله كله خير من عند ربنا".