رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

حسين الجسمي.. كليب جريء وضعه سريعًا على سلم الشهرة

بوابة الوفد الإلكترونية

يًكمل الفنان حسين الجسمي اليوم عامه 45 من مواليد 25 أغسطس 1979، وانطلق نجاحه بسرعة الصاروخ في الاوساط الغنائية الخليجية والمصرية واللبنانية، واشتهر باللون الدرامي والرومانسي ودائمًا مايتسجل أغنياته ملايين المشاهدات عبر مختلف المنصات الموسيقية.

حكاية واقعية عن منع الحجاب أطلقت نجاح الجسمي بقوة 

وفي ذكرى ميلاده نستعرض رسالة فنية جريئة تناولها الجسمي في كليب أغنية “ياصغر الفرح في قلبي” الذي تم طرحه عام 2004، حيت استعرض  في الكليب الخاص بها قصة واقعية عن فتاة تاثرت بمنع الحجاب في فرنسا.

رسالة هادفة عن الحجاب في كليب “ياصغر الفرح في قلبي” 

تناول الكليب تلك القصة الواقعية بارتداء فتاة فرنسية للحجاب والتعايش معه في حياتها اليومية، لتفاجأ بطردها من العمل ونبذها من العالم المحيط بها .

 

وتأتي تلك المشاهد مع تواجد الجسمي في الكليب متغنيًا بـ" لأنه مختلف عنهم تبرى من طبايعهم تغرب في زمان إهواه"، وكان الكليب من إخراج كاميرا أحمد المهدي

لتحاول السيدة البحث عن وظائف أخرى لتتلقى الرفض بقوة بسبب ارتداءها للحجاب، وتأتي المشاهد مع صوت الجسمي" وفا وباعوه أحبابه وزود غدرهم همه وشرع للهوى بابه وأَهدر لأجلهم دمه وفا وباعوه أحبابه وزود غدرهم همه وشرع للهوى بابه وأَهدر لأجلهم دمه

 

وينتهي الكليب بفخر السيدة بحجابها رغم كل العقبات التي تواجهها وسعادتها بتلك القرار مع الحكمة الاخيرة للجسمي في الأغنية، قائلًا" دي دنيا مالها صاحب غريبه صدقها كاذب يا دنيا مالها صاحب غريبه صدقها كاذب تجازي من وفا دنياه"

كلمات أغنية ياصغر الفرح في قلبي 

أغنية ياصغر الفرح في قلبي من كلمات منصور الشادي، ألحان الحساس، وتقول كلماتها "يا صغر الفرح في قلبي ويا كبر الألم والآه تغرب في زمان ها الناس وزود ظلمهم بلواه يا صغر الفرح في قلبي ويا كبر الألم والآه تغرب في زمان ها الناس وزود ظلمهم بلواه لأنه مختلف عنهم تبرى من طبايعهم لأنه مختلف عنهم تبرى من طبايعهم تغرب في زمان إهواه وفا وباعوه أحبابه وزود غدرهم همه وشرع للهوى بابه وأَهدر لأجلهم دمه وفا وباعوه أحبابه وزود غدرهم همه وشرع للهوى بابه وأَهدر لأجلهم دمه ولكن للأسف هانت سنين العشرة وشانت ولكن هانت سنين العشرة وشانت دروب بالجفى إبدت صبر والصبر ما فاده تحمل لوعة الحرمان بدى يرتاح وبعاده عذاب وغربته إنسان

حسين الجسمي ..بداية النشاط الفني وقصة الألبوم الأول

 

بدأ الجسمي نشاطه الفني عام 1996 وكان عمره آنذاك 17 عاماً، عندما بدأ بتقديم نفسه مغنيًا لأغاني الفنان الكبير عبد الكريم عبد القادر، ثم شارك في برنامج البحث عن المواهب ضمن مهرجان دبي للتسوق، وفاز بجائزة المركز الأول عن فئة الهواة. ساعد ذلك كثيرًا في زيادة شعبيته 

كان الألبوم الاول له في 2002 الذي لم يكن له عنوان غير اسمه وصورته فقط، قدم فيها عدد من الأغاني التي انطلقت بها شهرته سريعًا “بودعك، سافر، الكبر لله، عذبتني، من جبركم"

 

أول ألبوم لحسين الجسمي