رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

هاريس تنفي تواصلها مع نتنياهو بشأن حرب غزة وتؤكد تواصل المفاوضات

كامالا هاريس في بنسيلفينيا
كامالا هاريس في بنسيلفينيا

نفت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي الحالي،تواصلها رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بشأن حرب غزة، مؤكدةً أن مفاوضات وقف لإطلاق النار في طريقها إلي الإكتمال.

 

وقالت كامالا هاريس في مؤتمر مع الصحفين خلال جولتها في ولاية بنسلفينيا أثناء حملتها الإنتخابية، إنها لن تتواصل مع نتنياهو بشأن الحرب في غزة.

 

هاريس تحدث عن مفاوضات وقف حرب غزة

وأضافت هاريس: “ كلنا نريد ان تتوقف الحرب في غزة، ولن نستسلم حيال ذلك،ونأمل ان يتم وقف إطلاق النار علي المدنيين، ومعلوماتي أن المفاوضات لوقف الحرب في طريقها إلي الإكتمال”.

 

وتستعد هاريس لخوض المعركة الإنتخابية للوصول إلي البيت الأبيض كرئيسة للولايات المتحدة الأمريكية، ولكن في سباق قوي مع مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب.

 

ويعقد الحزب الديوقراطي مؤتمرا لمرشحته كامالا هاريس يوم  الخميس المقبل الموافق 22 من شهر أغسطس الجاري في ولاية شيكاغو في حضور 50 الف مواطن.

 

وفي سياق آخر أكدت تقارير أمريكية، أمس الأحد، عن وجود مفاوضات بين السلطات الأمريكية تتواصل مع مصر وإسرائيل حول إعادة فتح معبر رفح.

 

جهود أمريكية لإعادة فتح معبر رفح


وقال موقع إكسيوس الأمريكى أن السلطات الأمريكية تتواصل مع مصر من أجل إعادة فتح معبر رفح لدخول المساعدات إلي غزة.

وأضاف الموقع أن أمريكا تتواصل مع مصر و إسرائيل لفتح معبر رفح، وبشأن محور فيلادلفيا.

 

وتابع الموقع أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سيتوجه بزيارة إلي مصر الثلاثاء المقبل، من أجل إجراء مفاوضات حول وقف الحرب في غزة و إعادة فتح معبر رفح.

 

 

يذكر أن رفض بنايمين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل، اليوم الأحد،إنسحاب قوات الاحتلال من محور فلادليفيا بحجة إعاقة تسليح حماس.

 

وقال مكتب نتنياهو في بيان له إن نتنياهو يتمسك بهذا المطلب الأساسي، الذي يشكل ضرورة أساسية لتحقيق أهداف الحرب، فغيرت حماس موقفها.،وحتى اليوم، يصر رئيس الوزراء على بقاء القوات في محور فيلادلفيا لمنع حماس من إعادة التسلح.

 

وأضاف مكتب نتنياهو  أن هناك تسريبات متسلسلة تعوق القدرة على الترويج لصفقة. فقد زعموا لعدة أشهر أن حماس لن توافق أبدا على التنازل عن إنهاء الحرب كشرط للصفقة، وعرضوا الاستسلام لمطلب حماس.