رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

خبير سياسي يكشف سبب إصرار نتنياهو على استمرار الحرب في غزة (قيديو)

رئيس الوزراء الإسرائيلي
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

قال الدكتور أيمن شاهين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر في غزة، إن نتنياهو هو الوحيد الذي لديه مصلحة لتوسع الحرب الاقليمية، كونه يريد ضرب إيران بل ومحاولة السيطرة عليهم، كما أن الحرب الاقليمية سترفع من رصيده وتأييده الشعبي وسط الشعب الإسرائيلي.

وأضاف شاهين، خلال مداخلة هاتفية، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن الكيان الصهويني تم بناء على أساس خرافي ومزعوم، كما أن الحقائق السياسية الآن تؤكد أن الولايات المتحدة هي دولة رأس مالية، تحمل مفاهيم رأس مالية ومفاهيم إمبريالية، ولها علاقه أن يكون لها نفوذ في كل المناطق في العالم.

 

وتابع: "المنطقة العربية لها العديد من الامتيازات حيث كونها منطقة ذات طبيعة جغرافية ومن حيث الموارد الطبيبعة كالنفط والغاز الطبيعي فهم عصب الحياة، وأنه لولا دعم الولايات المتحدة ما كانت استمرت إسرائيل في هذا المحيط العربي.

 نتنياهو يرفض انسحاب قوات الاحتلال من محور فلادليفيا

ورفض بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل، اليوم الأحد،إنسحاب قوات الاحتلال من محور فلادليفيا بحجة إعاقة تسليح حماس.

 

وقال مكتب نتنياهو في بيان له إن نتنياهو يتمسك بهذا المطلب الأساسي، الذي يشكل ضرورة أساسية لتحقيق أهداف الحرب، فغيرت حماس موقفها.،وحتى اليوم، يصر رئيس الوزراء على بقاء القوات في محور فيلادلفيا لمنع حماس من إعادة التسلح.

 

وأضاف مكتب نتنياهو  أن هناك تسريبات متسلسلة تعوق القدرة على الترويج لصفقة. فقد زعموا لعدة أشهر أن حماس لن توافق أبدا على التنازل عن إنهاء الحرب كشرط للصفقة، وعرضوا الاستسلام لمطلب حماس.

 

وتابع مكتب نتنياهو: "سيواصل رئيس الوزراء الترويج لصفقة من شأنها أن تزيد من عدد المختطفين الأحياء إلى أقصى حد، وأن تمكن من تحقيق جميع أهداف الحرب".


 

حماس تحمل نتنياهو تعطيل مفاوضات وقف إطلاق النار

وقالت حركة حماس في بيان لها مساء اليوم الأحد إن  رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال يضع العراقيل أمام التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار، ويضع شروطاً ومطالب جديدة، بهدف إفشال جهود الوسطاء وإطالة أمد الحرب على قطاع غزة.


 

وأضافت حماس أن المقترح الجديد يستجيب لشروط نتنياهو ويتماهى معها، وخاصة رفضه لوقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الشامل من قطاع غزة، وإصراره على مواصلة احتلال مفترق نتساريم ومعبر رفح وممر فيلادلفيا، كما وضع شروطا جديدة في ملف تبادل الأسرى، وتراجع عن بنود أخرى، مما يحول دون إنجاز صفقة التبادل.

 

وأكدت حماس وافقت على مقترح الوسطاء 6 مايو 2024، ورحبت بإعلان الرئيس الأميركي جو بايدن، وبما ورد في قرار مجلس الأمن الدولي، وتجاوبت مع المقترح الذي عرضه الوسطاء، ووافقت عليه بتاريخ 2 يوليو.