فتح باب التقديم في الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني
أعلنت الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني الأهلية عن فتح باب التقدم والقبول لطلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة العربية والأجنبية للعام الأكاديمي 2024-2025 للالتحاق ببرامجها الدراسية المميزة التي تؤهل الطلاب إلى سوق العمل في كليتي الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات وإدارة الأعمال.
ويبلغ الحد الأدنى للتقديم في الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني بكلية الحاسبات: 60% بالنسبة لشهادات الثانوية العامة والأزهرية، 65% للشهادات المعادلة العربية والأجنبية ، وبكلية إدارة الأعمال: 53% بالنسبة لشهادات الثانوية العامة والأزهرية، 58% للشهادات المعادلة العربية والأجنبية .
وتسعى الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني إلى تقديم خدماتها التعليمية لمختلف الفئات الإجتماعية، كما تولي اهتماماً كبيراً بالطلاب من ذوي الهمم حيث تقدم منح خاصة للطلاب ذوي الهمم (متحدي الإعاقة والمتفوقين رياضياً منهم) بنسبة 100% وذلك من خلال تقديم الطالب بدراسة حالة لتحديد نوع الإعاقة ونسبتها.
ويأتي ذلك في ضوء حرص الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني الدائم على تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية وتقديم الدعم الكامل للطلاب من ذوي الهمم لمساعدتهم على تخطي كل التحديات وتحقيق أحلامهم وإنجازات في مختلف المجالات كما تقدم الجامعة مجموعة أخرى من المنح تتراوح بين 20% إلى 100% من المصروفات الدراسية لأوائل الثانوية العامة المصرية والمتفوقين بمدارس STEM والنيل، المتفوقين رياضياً، الأشقاء، التعثر المالي أثناء الدراسة، التفوق الدراسي للطلاب الجدد والحاليين، أبناء أعضاء هيئة التدريس والإداريين بالجامعة، أبناء شهداء ضباط الجيش والشرطة.
نبذة عن الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني
يذكر أن الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني هي أول جامعة إلكترونية في مصر تأسست منذ عام 2008 لتقود التحول الرقمي للجامعات المصرية بتقنيات متميزة ومتطورة تتكيف مع احتياجات سوق العمل في 13 فرعاً دراسياً داخل الجامعات الحكومية التالية (عين شمس، وأسيوط، والإسكندرية، والمنوفية، وبني سويف، وجنوب الوادي بقنا، وجنوب الوادي بالغردقة أسوان، وسوهاج، والإسماعلية، والسادات، والفيوم، وطنطا).
كما تحرص الجامعة على خلق حياة جامعية متوازنة لطلابها من خلال إثرائها بمختلف الأنشطة والفعاليات (الثقافية، العلمية والرياضية) فضلاً عن تبنيها لكل ما يساهم في تقديم خدمات تعليمية عالية الجودة وتخصصات تلبي احتياجات الوظائف المستقبلية.
