رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

رشدي أباظة.. لهذا السبب دفن "دنجوان السينما المصرية" 3 مرات

رشدي أباظة
رشدي أباظة

 

رشدي أباظة

رشدي أباظة، أحد أبرز نجوم السينما المصرية والعربية في القرن العشرين، عُرف بجاذبيته الطاغية ووسامته الاستثنائية التي جعلت منه رمزاً للأناقة والجمال.

رشدي أباظة

وُلد رشدي أباظة في 3 يناير 1926، وبدأ مسيرته الفنية في الأربعينيات، ليصبح واحداً من أشهر وأحب الممثلين في العالم العربي، وتميزت أعماله بالتنوع والشخصيات القوية، حيث قدم أدواراً متنوعة ما بين الكوميديا، والدراما، والأكشن، مما أكسبه شهرة واسعة وشعبية كبيرة، وتوفى في 27 يوليو 1980، وتفاجىء البعض بعد وفاته بأنه دُفن 3 مرات.

رشدي أباظة

رشدي أباظة وقصة دفنة 3 مرات

كشف جمال أرشيف، صاحب أكبر أرشيف لنجوم الزمن الجميل، خلال تصريحات تليفزيونية، أن رشدي أباظة هو الفنان الوحيد الذي دفن ثلاث مرات، حيث أنه في وصيته طلب دفنه في نزلة السمان، وبعدما مات حصل خلاف بين ابنته ووالدته، ونقلته ابنته لطريق الإسكندرية الصحراوي للأرض الخاصة به، ثم قامت بنقله إلى زوجته.

رشدي أباظة

أبرز أعمال الدنجوان رشدي أباظة

1. "الزوجة 13": فيلم كوميدي شهير عام 1962، حيث لعب أباظة دور البطولة وقدم أداءً مميزاً في دور الرجل الذي يعيش تجارب متعددة مع النساء.

2. "صراع في الوادي": فيلم درامي عام 1954، عمل مع الفنانة فاتن حمامة، وبرز فيه في دور الشاب الثري الطموح.

 

3. "آه من حواء": تدور الأحداث حول الفتاة الشرسة "أميرة" والتي تكره الرجال، حيث رفضت جميع من تقدموا للزواج منها، وقد أقسم جدها على عدم تزويج شقيقيتها الصغرى حتى تتزوج هي، تقايل الطبيب "حسن" والذي تم نقله للعمل بالريف، وتحصل بينهما مشاداة، لتتصاعد الأحداث.

 

4. "عروس النيل": عرض الفيلم عام 1963، وتدور أحداث الفيلم: يذهب الجيولوجي "سامي" والذي يجسده الفنان رشدي أباظة، إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول، ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر، وأخبرته أنها ابنة آتون إله الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل.

 

5. "البيضة والحجر": فيلم كوميدي عام 1968، حيث قدم أباظة شخصية كوميدية مميزة أثارت إعجاب الجمهور.

 

رشدي أباظة ظل رمزاً للوسامة والأداء الفني المتميز حتى بعد رحيله في 27 يوليو 1980، ولا يزال يُذكر بإرثه الفني الكبير وأعماله الخالدة.