رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

مفاجأة.. انفصال بن أفليك وجينيفر لوبيز بسبب ملابسها

بوابة الوفد الإلكترونية

اعترفت الممثلة جينيفر لوبيز في مقابلة جديدة، أن زوجها بن أفليك كان يرفض اختياراتها للملابس المثيرة.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اتفق المغنية البالغة من العمر 55 عامًا والممثل ذا الـ51 عامًا على المضي قدمًا في إجراءات الطلاق بعد فشل المحاولة الأخيرة للصلح في الأسابيع الأخيرة.

وقالت مصادر لصحيفة ديلي ميل، إن وثائق طلاق الزوجين جرى منها، ولكن لم يستلمها الثنائي حتى الآن، وكشفت جينيفر أنهما قد يختلفان في بعض الأحيان بسبب إطلالتها الجرئية. 

وتتمتع المغنية بإطلالتها الجريئة لإظهار قوامها الممشوق على السجادة الحمراء، وغالبًا ما تختارالتصاميم الشفافة والإطلالات المكشوفة.

غيرة بن أفليك على جينيفر لوبيز تثير حنقها 

وقالت جينفر خلال مقابلة لها في برنامج Live with Kelly and Mark العام الماضي أن بن كان يمازحها بشأن ملابسها الضيقة، "إنه يمزح معي أحيانًا... ويقول أشياء مثل، أين بقية هذا الثوب؟"، وأضافت جينيفر لوبيز: "إن إطلالاتي خاصة تلك المخصصة للمهرجانات لاتلق إعجابه بسبب جرأتها، وهو ماكان يثير الكثير من المشاجرات بينهما.

وتأتي أنباء طلاق جينفر لوبيز الوشيك في أعقاب شراء بن قصر جديد بقيمة 20.5 مليون دولار في منطقة باسيفيك باليساديس يوم الأربعاء 24 يوليو، وهو اليوم الذي بلغت فيه جينيفر 55 عامًا .

وزعم أصدقاء جينيفر لوبيز أن شراء بن المفاجئ لشقة بعيدة عن جينيفر في عيد ميلادها كان بمثابة جرحًا لكرامتها.

وجاءت عملية الشراء بعد أيام من إدراج الزوجين قصرهما في بيفرلي هيلز للبيع مقابل 68 مليون دولار.

وباعت جينيفر لوبيز شقتها المكونة من 4 غرف نوم في مدينة نيويورك مقابل 23 مليون دولار، وفقًا لما ذكره موقع بيبول الإخباري.

وقال مصدر مقرب من الثنائي إنهما أنهيا أوراق الطلاق قبل شهر، لكنهما ينتظران الوقت المناسب للإعلان عن قرارهما للجمهور.

 وأضاف المصدر أن الثنائي يعتزمان إصدار بيانًا مشتركًا يوضح مدى حبهما لبعضهما البعض لكنهما لم يتمكنا من التوصل إلى حل وسط. 

وظهرت جينيفر لوبيز وبن أفليك معًا لآخر مرة في 30 مارس ومنذ ذلك الحين، يظهر الثنائي منفصلين؛ إذ قضت جينيفر معظم الوقت على الساحل الشرقي بينما بقي بن في منزله في لوس أنجلوس.