رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أسعار العملات العربية في البنك المركزي اليوم

عملات عربية
عملات عربية

تباينت أسعار العملات العربية مقابل العملة المحلية "الجنيه"، في البنك المركزي المصري اليوم الثلاثاء الموافق 25 يونيو، وسط استمرار الحرب الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة ورفح.

وحرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم خدمات إخبارية مستمرة لقرائها نرصد أسعار العملات الرسمية للعملات العربية مقابل الجنيه، وفقًا لأخر تحديث بالموقع الإلكتروني للبنك.

أسعار العملات العربية أمام الجنيه

 

أسعار العملات العربية أمام الجنيه اليوم 25-6-2024

  • سعر الريال السعودي مقابل الجنيه 12.86 جنيه للشراء، و 12.89 جنيه للبيع.
  • سعر الدينار الكويتي مقابل الجنيه 157.29 جنيه للشراء، 157.79 جنيه للبيع.
  • سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه 13.13 جنيه للشراء، 13.17 جنيه للبيع.
  • سعر الدينار البحرين مقابل الجنيه 127.98 جنيه للشراء، 128.37 جنيه للبيع.
  • سعر الريال العماني مقابل الجنيه 125.32 جنيه للشراء، 125.70 جنيه للبيع.
  • سعر الريال القطري مقابل الجنيه 13.23 جنيه للشراء، 13.27 جنيه للبيع.
  • سعر الدينار الأردني مقابل الجنيه 68.10 جنيه للشراء، 68.33 جنيه للبيع.

وتتأثر أسعار صرف العملات العربية والأجنبية بالدول العربية باستمرار بالصراعات الحالية بعدد من دول العالم وأبرزها الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، والصراع في السودان والحرب القائمة بين روسيا وأوكرانيا وغيرها من الاحداث الساخنة الدولية.

تقديم تمويل بقيمة 700 مليون دولار لدعم الموازنة المصرية

وأعلن البنك الدولي، مؤخرًا، تقديم تمويل بقيمة 700 مليون دولار لدعم الموازنة المصرية ضمن برنامج مدته ثلاث سنوات وبقيمة ستة مليارات دولار كان البنك قد أعلن عنه في وقت سابق من العام، ويأتي ذلك لدعم سياسات التنمية لمساندة الحكومة المصرية في جهودها لزيادة مشاركة القطاع الخاص، وتحسين قدرة الاقتصاد الكلي والمالية العامة على الصمود، وتحقيق نمو أكثر مراعاة للبيئة.

وكان البنك المركزي المصري ذكر في وقت سابق أن الاقتصاد المحلي تأثر في الآونة الأخيرة بنقص الموارد من العملات الأجنبية مما أدى إلى ظهور سوق موازية لسعر الصرف وتباطؤ النمو الاقتصادي، واستمرت التداعيات الخارجية الناجمة عن الضغوط التضخمية العالمية في التراكم تزامنًا مع تعرض الاقتصاد العالمي لصدمات متتالية.