عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مستشار الإمام الأكبر فى جولة بإندونيسيا للتعريف ببرنامج الأزهر الدولي لنشر اللغة

الأستاذة الدكتورة
الأستاذة الدكتورة نهلة الصعيدي مستشار شيخ الأزهر

بدأت الأستاذة الدكتورة نهلة الصعيدي، مستشار شيخ الأزهر، رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، عميد كلية العلوم الإسلامية للوافدين، جولة موسعة في دولة إندونيسيا  يوم الاثنين ١٧ يونيو وتنتهي الثلاثاء ٢٥ يونيو. وذلك تلبية لدعوة عدد من المؤسسات التعليمية في دولة إندونيسيا

 

الإقبال الشديد على البرامج التي يقدمها مركز تطوير الوافدين


تأتي جولة مستشار شيخ الأزهر تجاوبًا مع الإقبال الشديد من جانب المؤسسات التعليمية في دولة إندونيسيا على البرامج التي يقدمها مركز تطوير الوافدين في مجال تعليم اللغة العربية.

 

برامج تعليم اللغة العربية ونشرها


تستعرض د. نهلة الصعيدي في زيارتها برامج تعليم اللغة العربية ونشرها، وعلى رأسها برنامج الأزهر الدولي لنشر اللغة العربية الذي نال مباركة وموافقة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وكذلك المجلس الأعلى للأزهر.

 

يتضمن برنامج الأزهر الدولي لنشر اللغة العربية التوسع في إنشاء مراكز لتعليم اللغة العربية في دول العالم، أسوة بما تم في مركز الأزهر للغة العربية في دولة جامبيا وتشاد

 

محاضرات تخصصية عن اللغة العربية


تشمل جولة مستشار شيخ الأزهر الشريف إلقاء محاضرات تخصصية عن اللغة العربية، وكذلك محاضرة علمية في حفل ختام العام الدراسي بمعهد التوجيه الإسلامي الثاني أندلسيا.


كما تتضمن جولة د. نهلة الصعيدي حضور اجتماع مع وزير الشئون الدينية والسفارة المصرية في إندونسيا، ورؤساء الجامعات، وعدد من كبار الشخصيات.

 

 

على ابجانب الآخر أكَّد مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف أنَّ الظروف غير الإنسانية الصَّعبة التي يعيشها الملايين من اللاجئين والنازحين قسريًّا بعد ما تقطعت بهم كافة السبل، وأُجبروا على الفرار من ديارهم بحثًا عن الأمان والحياة الكريمة، تهدد بكارثةٍ إنسانيَّةٍ وخيمة، تتطلَّب توحيد الجهود العالمية لمواجهتها وإيجاد حول ناجعة لها.


وقال مجلس حكماء المسلمين، ، إنَّ الحلول المؤقتة ليست كافية لمعالجة الأسباب الجذرية لأزمة اللاجئين والهجرة القسرية، مثل الحروب والصراعات المسلحة، والفقر، والبطالة، والتغيرات المناخية وغيرها.

مؤكدًا أن التعاون الدولي والتضامن الإنساني يُمثلان السبيل الوحيد للوصول إلى حلٍّ عادلٍ ومستدامٍ لقضية اللاجئين بما يضمن حقوقهم الإنسانية الأساسية.