رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

انتصار تكشف عن شخصيتها الحقيقية لمعتز الدمرداش

انتصار
انتصار

قالت الفنانة إنتصار، انها ليست مندفعة في ارائها ولكنه مؤمنة أن ليس هناك وقت في الحياة لتجميل الحقائق، مؤكدًة انه لابد من معرفة الحقيقة حتي نجد لها حلول مناسبة ، جاء ذلك خلال لقاءها  مع معتز الدمرداش ، والمذاع على قناة الشرق الإخبارية . 

انتصار


انتصار تكشف عن أصحاب الفضل عليها في بداية مشوارها الفني 

وقالت انتصار : لدي العديد من المحامين ، وقد لجاءت لهم بعد ان طرقت باب البرامج أكثر من مجال التمثيل ، فاصبح لدي احتكاك أكثر مع الناس والجمهور والمتخصصين. 

انتصار


كما كشفت الفنانة المصرية خلال اللقاء، عن الأشخاص الذين كانون أصحاب فضل عليها فى بداية مشوار الفني . 

وتابعت : هناك اشخاص عددين ومنهم رأفت الميهي ومحمد عبد العزيز ، بالإضافة الى هالة صدقي فهي على المستوي الشخصي حقيقة ومتعاونة وليس لديها عقد ولها طبيعة خاصة .

انتصار

انتصار متهمة في قضية سب وقذف  

علي الجانب الأخر، قضت محكمة جنح قصر النيل، ببراءة الفنانة انتصار  في تهمة سب وقذف سايس في منطقة جاردن سيتي.

وكان أحد المحامين، قام بصفته وكيلًا عن سعد إبراهيم سعد الذي يعمل سايس بمنطقة جاردن سيتي جنحة مباشرة ضد الفنانة انتصار، وطالبها أيضًا بتعويض مؤقت قدره عشرون ألف جنيه، وأن المتهمة تعمل في مجال الفن كممثلة، وتستغل ذلك فى التنكيل بالضعفاء باستغلال عملها في الفن بالتهديد والوعيد بالويل والثبور وعظائم الأمور، لكل من تسول له نفسه الرد عليها أو عدم إطاعة أوامرها، بتقديم البلاغات الكيدية والاتهامات الملفقة لفرض سطوتها، وجبروتها على الضعفاء من الناس.

 

انتصار

وكانت قد أوضحت أوراق الدعوى إلى أن الفنانة انتصار قامت بتحرير العديد من المحاضر الكيدية الملفقة الكاذبة، ضد كثير من الضعفاء في منطقة جاردن سيتي التي تسكن فيها، ولم يسلم من بلاغاتها حتى حارس العقار الخاص بها، كما أوضحت الدعوى أن الفنانة انتصار في شهر نوفمبر الماضي بدائرة قسم شرطة قصر النيل تقدمت ببلاغ على سند من القول بأن السايس قام بالتعدي عليها بالسب والقذف والقيام بأعمال بلطجة، إلا أن التحريات وكاميرات المراقبة كشفت عدم صحة ادعائها، وكشفت أيضًا تنمر الفنانة على حارس العقار أثناء سؤاله عن ركن السيارات في الشارع التي ليس له علاقة بها.