رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

«أم البنات» طردنى بملابس البيت إرضاء لحماتي.. كلام زوجه فى دعوى نفقة

محكمة
محكمة

حياتى أشبه بفيلم سينمائى قديم .. حماتى بطله قصتى عن طريقها فقدت الإستقرار والأمان طلبت من زوجى كثيرا الانتقال بعيدا عن محل أقامه والدته لكنه رفض وأصر علي الإقامه بجوار والدته.

 

اقرأ أيضًا : زوجة في دعوة خلع: أصبحت خادمة لوالدة زوجي بموافقته


أشتكيت لأسرتى لكنهم رفضوا التدخل وطالبونى بالتحمل والرضا بما قسمه الله لى، انجبت خلال سنوات الزواج ثلاثه بنات اكبرهم في الصف الأول الاعدادى ولأن زوجى ضعيف الشخصيه حولتهم حماتى إلي ثلاته خادمات لأسرته.

 

حاولت التصدى لجبروت حماتى لكننى عجزت بل تلقيت علقه ساخنه علي يدها ويد ابنتها ثم قاما بتحرير محضر ضدى اتهمانى فيه بسرقه مصوغات حماتى الذهبيه.

 

تدخل أسرتى لأول مرة وتوسلوا لزوجى لانقاذى حفاظا علي سمعتى وسمعه بناتى وبعد إلحاح علي والدته تنازلت عن المحضر عدت إلي بيت زوجى منكسرة الخاطر أحاول الاختباء من عيون الجيران الذين شاهدونى وأنا أزج داخل سيارة الشرطه.

 

أصيبت بحاله من الأعياء الشديد جدا بسبب حالتى النفسيه لدرجه إننى فقدت القدرة علي الحركه فقام زوجى بنقلي علي المستشفى وهناك أكدوا له إن حالتى النفسيه سبب في سوء وضعى الصحى.

 

في تلك اليوم شعرت بتعاطف زوجى معى وندمه علي تقاعسه في حقنا، رأيت دموع الحزن في عينيه ومكث بجوارى حتى

تماثلت للشفاء وأكد لى أنه سيحاول الانتقال بعيد عن منزل والدته لكنه فشل كعادته وتركنى فريسه في يدها مرة أخرى.

 

حاولت حماتى غرض سطوتها مرة أخرى علي لكننى قد قررت الدفاع عن نفسي ورفضت أسلوبها وتعمدت تجاهلها وإبعاد بناتى عنها تماما لتستشاط غضبا وتحاول التعدى علي بالضرب في بيتى فقمت بتحرير محضر ضدها ورفضت التنازل عنه فقام زوجى بتطليقي والإلقاء بى في الشارع أنا وبناته، عدت إلي منزل أسرتى وشعر زوجى بعدها بالندم وحاول إصلاح الأمور لكننى رفضت وطالبته بحقوقى الماليه وبقائمه منقولاتى لكن  لا حياة لمن تنادي، لجأت إلي محكمه الأسرة وأقمت عدة دعاوى قضائيه طالبت خلالها بحقوقى الماليه ونفقه اطفالي وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمه الاسرة بأكتوبر ولم يتم الفصل فيها.

 

لمتابعة المزيد من أخبار الحوادث انقر هنا