عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

من سرقة زهرة الخشخاش للوحة الربيع .. أبرز لوحات فان جوخ

بعد استغلال مجموعة من اللصوص إغلاق المتاحف بهولندا كنوع من انواع الاجراءات الاحترازية العالمية لمواجهة فيروس كورونا، وتسللوا لمتحف "سنجر لارين" وسرقوا لوحة تحمل أسم "حديقة دير نونن فى الربيع " للفنان الهولندي العالمي فان جوخ، زاد البحث على اعمال الفنان ولوحاته مما جعله يتصدر محركات البحث المختلفة. 

 

إقرأ أيضًا: في ذكرى مولده..هل كان فان جوخ مريضًا نفسيًا؟

 

ويعتبر جوخ أحد أبرز فناني الحداثة الأوروبية وتحظى لوحاته باهتمام بالغ من قبل محبي الفنون وبالرغم من مرور 130 عامًا على رحيله إلا أن لوحاته مازالت تحقق مبيعات تصل لأرقام قياسية.

 

فيما أوضح "إيفرت فان أوس" مدير المتحف على موقع المتحف الرسمى: أن تلك اللوحة رسمها فان جوخ عام 1884 فى وقت كان يقيم فى منزل والده"، لافتا أن قيمة اللوحة تبلغ 6 ملايين يورو.

 

 

ويذكر أن لوحة الربيع المسروقة لم تكن الأولى من اعمال فان جوخ التي تعرضت للسرقة حيث سبقتها لوحة زهرة الخشخاش الشهيرة التي رسمها جوخ عام 1887، والتي تم سرقتها عام 2010 من متحف محمود خليل المصري والتي تبلغ قيمتها 50 مليون دولار، وتسبب سرقتها صدمة عالمية لقيمة صاحبها كأحد

أهم الفنانين في العالم ولقيمة اللوحة المادية، بجانب لغز السرقة المحير حيث أن السارق لن يتمكن من بيعها بسهولة لأنها مسجلة ضمن المسروقات المهمة على مستوى العالم.

 

 

وكان فينسنت فان جوخ يعانى من نوبات متكررة من المرض العقلي، حيث قطع جزء من أذنه اليسرى في أحدى نوبات مرضه، ولكنه ظل من أشهر فناني الرسم التشكيلى، الذي اختاره ليعبر به عن مشاعره وعاطفته، ويذكر أن في أواخر خمس سنوات من عمره رسم ما يزيد عن 800 لوحة زيتية.

وفي يلي نستعرض بالتواريخ بعض لوحات فان جوخ العالمي

 

لوحة آكلو البطاطا "أبريل 1885"

لوحة زهرة دوار الشمس "أغسطس 1888".

المقهى الليلي "سبتمبر 1888"

الكرم الأحمر في آرل "نوفمبر 1888"

ليلة النجوم "يونيه 1889"

لوحة بورتريه الطبيب غاشيه "يونيه 1890"

أزهار اللوز  "1890"