رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

التعليم: 20 مدرسة فندقية تشارك في تشغيل 9 فنادق

طلاب المدارس الفندقية
طلاب المدارس الفندقية

كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن مشاركة 20 مدرسة فندقية ضمن قطاع التعليم الفني في مشروع رأس المال الدائم. 

وشاركت المدارس الفندقية في تشعيل عدد 9 فنادق ملحقة  بإجمالي 345 غرفة فندقية إضافة إلى تشغيل الصالات والقاعات والمطابخ فى إنتاج الاغذية والمخبوزات المتنوعة وحلوى العيد والوجبات الساخنة. 

وأعد طلاب التعليم الفني في المدارس الفندقية وجبات إفطار رمضان والمشروبات الساخنة والعصائر، وكذلك المطاعم والكافيتريات، وخدمة إقامة الاجتماعات والحفلات بأنواعها، وخدمة كي وغسيل الملابس والمفروشات. 
وتعد مدارس كفر الشيخ الفندقية المتقدمة، وبورسعيد الفندقية، والمنصورة للشئون الفندقية، والفيوم الفندقية المتقدمة، وسوهاج الثانوية الفندقية، ودمو الفندقية، والمنيا الفندقية المحولة، والمنيا الفندقية المتقدمة، وأسوان الفندقية المتقدمة، وطور سيناء الفندقية من أكثر مدارس التعليم الفنى الفندقى تميزا فى نشاط التسكين للغرف الفندقية وفى أقسام المطبخ والمطعم وفى تقديم الخدمات للبيئة المحيطة والمجتمع وفقا لمؤشرات نجاح مشروع رأس المال. 

تدريب طلاب مدارس التعليم الفني 

وتطبق مدارس التعليم الفني "مشروع رأس المال الدائم" من خلال المنتجات في إطار ضوابط القرار الوزاري رقم (290) لسنة 2019. 

ويستهدف المشروع اكتساب طلاب التعليم الفني المزيد من الجدارات المهنية التي تؤهلهم للمنافسة فى سوق العمل. 

وتقدم مدارس التعليم الفني من خلال هذا المشروع خدمات متميزة وإنتاج منتجات عالية الجودة تفوق مثيلتها فى السوق للمجتمع المحيط وبمقابل مادي منافس.

ويشارك طلاب وطالبات مدارس التعليم الفني في جميع الأنشطة الخاصة بمشروع رأس المال الدائم وتقديم الخدمات والإنتاج. 

وتساهم جميع هذه الأنشطة الإنتاجية والخدمات التى يتم تنفيذها أثناء تدريب الطلاب والطالبات فى إبراز دور المدارس الفنية فى خدمة البيئة، وتحسين الصورة الذهنية للمجتمع تجاه طلاب وخريجي التعليم الفني وزيادة إقبال الطلاب على الالتحاق بمدارس التعليم الفني. 

ويستهدف هذا المشروع زيادة تدريب الطلاب بما يزيد من قدرة خريجى التعليم الفني على المنافسة والإلتحاق بسوق العمل نظرا لما يكتسبه من الجدارات المهنية المطلوبة في سوق العمل، وإتاحة الفرصة للطلاب المشاركين في أنشطة المشروع لزيادة دخلهم.