قلم رصاص
< الرئيس="" ينتصر="" للقانون="" ويبنى="">
تعظيم سلام لهذا الرئيس، تعظيم سلام لهذه الرؤية التى تعتمد على الفطنة فى تدارك أخطاء، وظلم تغافلت عنه حكومات سابقة، وتسببت فيه عقول ما زالت ترى المواطن البسيط مواطنًا من الدرجة الثالثة، تعظيم سلام لقرارات الرئيس الأخيرة برفع الظلم عن أصحاب المعاشات، والتوجيه برفع يد الحكومة عن أموال التأمينات، والمعاشات، ورسم الابتسامة على وجه ملايين البسطاء، لقد استطاع الرئيس أن يبنى فى فترة وجيزة جدارًا فولاذيًا للأمن القومى المصرى، وها هو يبنى جدار الثقة بينه وبين المطحونين، بدءًا من الغارمين والغارمات فى السجون، إلى أمهات وأبناء الشهداء، إلى أصحاب المعاشات، اصبروا، إن خطوات الخير قادمة.. فمشاريع النماء تتواصل لبناء مصر القوية الجديدة.
< الإنتاج="" الحربى="" والهيئة="" العربية="">
لا أجد حروفًا من ذهب لأسطر حجم الإنجاز الذى تقوم به وزارة الإنتاج الحربى والهيئة العربية للتصنيع، وخلايا النحل التى انتشرت بتوجيهات القيادة السياسية، والقيادة العامة للقوات المسلحة، لتوطين التكنولوجيا الحديثة فى كافة قطاعات الهيئة العربية، ومصانع الإنتاج الحربى، من الاشتراك بأحدث إنتاج عسكرى مصرى فى المعارض العالمية، وبروتوكولات التعاون مع أكبر شركات الخبرة العالمية فى التصنيع العسكرى والمدنى، وتوطين صناعات الطاقة الشمسية، والطاقة المتجددة وتحلية وتنقية المياه، والسكك الحديدية، والأنظمة الذكية، وإنتاج السيارات الكهربائية.. مصر القوية بدأت ولن تقف.. انتظروا.
< وزير="" التنمية="" المحلية="" ومحافظ="" كفر="">
إذا كانت الإدارة المحلية ما زالت تسير بهذا العقم، فى بلد يحارب رئيسه طواحين الهواء من أجل نهضته، فلا رجاء ولا تفاؤل فى إصلاح المحليات إلا بثورة يقودها السيد الرئيس، فماذا يعنى أن يشب حريق فى مصنع للفوم فى المدينة الصناعية الجديدة بمطوبس فى كفر الشيخ، ولا تصل المطافئ إلا بعد ساعة وربع بعد أن تم إطفاء الحريق الذى تسبب فى خسائر بالملايين، الغريب أن المدينة الصناعية لا يوجد بها وحدة إطفاء رغم تشييد المبنى، وبها أكثر من ٢٠٠ مصنع، والمستثمرون يستغيثون منذ عام لإدخال الغاز واستكمال المرافق!!، والعجيب أن السيد المحافظ لم يكلف خاطره بزيارتها ولو مرة، فهل هذا معقول؟!
< الفريق="" كامل="" الوزير="" فى="">
الرئيس عبدالفتاح السيسى لا يضع ثقته فى مسئول يعمل بجانبه، إلا إذا كان صاحب جهد وفكر وعمل دؤوب، والفريق كامل الوزير نال استحسان الشعب المصرى بأكمله لأنه لم يكن ينام فى تكييف مكتبه، ويضىء اللمبة الحمراء لعدم إزعاجه! الفريق كامل الوزير اصبح مطلبًا شعبيًا بكافة قطاعات الدولة لأنه أثبت أن المسئول لا بد أن يحمل الأمانة بكل شرف، وأن يساعد فى بناء الوطن بالجهد والعرق، قطاع البترول ينتظر «كامل الوزير» جديدا بعد ظهور ما يسمى بالرجل الثانى، والثالث بالوزارة، من يوقف ترقية موظف متميز، أو موظفة، أو أن ينقل فلانا حسب هواه، المهم قطاع البترول ليس أفضل من السكك الحديدية ويحتاج إلى «كامل الوزير» يرتقى به، ويحافظ على أموال الدولة، واسألوا الجهات الرقابية!!.
< المستشار="" بهاء="" أبوشقة="" ومئوية="">
تحية إجلال وتقدير إلى هذا الرجل الذى جعل من مئوية ثورة ١٩١٩ وتأسيس الوفد، عيدًا، يعيد للمصريين ذكرى كفاح أجدادهم من أجل الاستقلال التام أو الموت الزؤام، مئوية الوفد كشفت أن مشروعًا وطنيًا بحجم هذا الحزب سيظل راسخًا فى وجدان المصريين أبد الدهر، وعبر تواصل أجياله من أجل بناء مصر الحديثة تحت شعار الهلال الذى يحتضن الصليب، مئوية الوفد فى مركز المنارة العالمى للمؤتمرات، قالت للعالم: هذا هو الوفد، وهذه هى مصر القوية..شكرًا بهاء أبوشقة.