رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

إشراقات:

 

 

 

 

 

دائماً وأبداً كنت أتطلع إلى تجربة سنغافورة.. تلك الدولة الصغيرة التى أصبحت في مصاف الدول الكبرى خلال سنوات قليلة.. لدرجة أبهرت العالم كله.. بعد أن أصبح اقتصادها من أقوى اقتصاديات العالم كله!!

إلى أن وقعت في يدي هذه المعلومات.. عن السيدة التى تقود مسيرة التقدم والتطور في سنغافورة.. فرأيت أن أعرضها عليكم تفصيلياً.

تقول المعلومات إن السيدة «حليمة يعقوب» رئيسة سنغافورة! والتى حققت مؤخراً 300 مليار دولار في العام الماضي كناتج قومي.. لعدد سكان لا يتجاوز الـ6 ملايين نسمة.. حتى أصبح جواز السفر السنغافوري.. أقوي جواز سفر في العالم.

أما عن دخل المواطن هناك فقد تجاوز الـ85  ألف دولار كدخل الفرد سنوياً في سنغافورة أيضاً أفضل مطار في العالم.

أما عن صانعة المعجزة وأقصد بها رئيسة سنغافورة.. فهي امرأة مسلمة متزوجة من رجل يمني.. عاشت وزوجها بغرفة واحدة بداية تخرجهما فى الجامعة، فهي من أصول عربية، بعد استلامها منصبها.. اجتمعت بالحكومة وقالت أنا اسمي حليمة يعقوب.. عبد من عباد الله.. أخشى الله وأخافه، من يريد أن يعمل معي لصالح الشعب السنغافوري.. فأنا أخته بالله، همي رفع مستوى المعيشة لمواطني سنغافورة ولا يعنيني غيرها.

وبالفعل سجلت إنجازات لم يسبقها إليه أحد مثل:

زيادة دخل سنغافورة بـ2 تريليون دولار.

ارتفع دخل المواطن السنغافوري إلى 85 ألف دولار.

أصبح جواز السفر السنغافوري أغلى جواز سفر بالعالم. أصبحت نسبة البطالة 1%.

أنجزت ما يقارب من عشرة آلاف مشروع عملاق.

أصبحت نسبة الفساد بسنغافورة صفراً.

شطبت جميع الضرائب على المنتجات السنغافورية.

زيادة الدخل القومي بنسبة 5 تريليونات فائضاً.

وللعلم يومياً تصلي الفجر.. مع عدد من موظفاتها في مسجد عام في العاصمة.. وبعد الصلاة تستمع لمشاكل مواطنيها.

بصراحة هي امرأة لها كامل الاحترام والتقدير.