رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ع الطاير

الهرى والهبد شغال من فترة كده على تعطل الخادم ومن فضلك لو سمحت انكزنى ينوبك ثواب وكأنها عدوى أو فيروس فجأة لقينا كل أصحابنا عاوزين نكز وعلى رأى توفيق الدقن فى فيلم "الشيطان يعظ" لما قال لنور الشريف كلكم عاوزين تبقوا فتوات امال مين اللى حينضرب.

وهكذا كانت مواقع التواصل الاجتماعى خلال الفترة الماضية كله عاوز نكز طيب مين اللى حينكز.

لا وايه بقى طلب التعليق بالملصقات والصور فقط حتى ينفك العمل اقصد حتى يفك الحظر المفروض على حسابهم.

وطبعا بعد فوات الأوان تكتشف ان الهرى والهبد ده كله لا أساس له ومجرد اشتغالة يعنى رسالة تعذر الاتصال بالخادم دى أونطة.

لأن الحظر الذى قد يتعرض له بعض نشطاء الفيسبوك قد ينتج عن بعض الممارسات غير الصحيحة مثل إرسال طلبات صداقة إلى أشخاص لا يعرفهم أو تلقى عدد من البلاغات ضده أو نشر صور مسيئة وغيرها من الأشياء التى تضع المستخدم تحت قائمة الحظر.

وطبعا لأننا فاضيين ونعشق الهبد والهرى حدثت الهوجة حيث انه بمجرد انتشار رسالة تعطل الخادم انفجرت قنبلة السخرية بين مستخدمى فيس بوك وخد عندك بقى افيهات وبوستات تريقة وأيضا جدية من جانب البعض الا انه لم يثبت أبداً أن النكز وبالملصقات والصور له أى تأثير حيث أكد خبراء التكنولوجيا أن هناك تحديثات عالمية تجرى على فيس بوك خلال ديسمبر الحالى مما تسبب فى قيام الموقع بتسجيل الخروج بشكل مفاجئ وليس معنى ذلك أن الحساب تعرض للحظر أو السرقة إنما بسبب التحديثات حيث تشهد سيرفيرات الفيسبوك تحديثا ولذلك فإن 20% من المستخدمين تعرضوا لمشكلة فى حساباتهم لن يحلها النكز، لأن النكز عبارة عن (زغد) على الماشى كده لصاحبك بتقوله اصحى.

فالنكز مجرد أداة تساعد المستخدمين فى لفت الانتباه أو القول مرحبًا مثلا وعندما تنكز شخصاً ما فسوف يظهر إشعار له بأنه قد تلقى منك نكزة.