عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

بعد إحالته للمفتي.. تفاصيل خطف عامل الدليفري الطفلة جانيت وهتك عرضها

الطفلة المجني عليها
الطفلة المجني عليها

أسدلت محكمة جنايات القاهرة بالتجمع الخامس، الستار عن قضية مقتل الرضيعة السودانية "جانيت جمعة" بإحالة أوراق "محمد. س" المتهم بقتلها وإلقاء جثتها بالقرب من مقلب للقمامة بعد أن قام باغتصابها وهتك عرضها، إلى فضيلة مفتي الجمهورية  لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه، وحددت جلسة 8 أكتوبر للنطق بالحكم.

اعترافات قاتل الطفلة جانيت 

واعترف المتهم خلال التحقيقات بإعترافات تفصيلية، قائلا: اللي حصل إني أنا كنت راجع من الشغل الساعة 6 بعد العشاء يوم الواقعة في 19 إبريل 2024، والأسانسير كان عطلان، وطلعت على السلم علشان أروح شقتي في الدور الثالث عشر، ووقت ما كنت طالع على السلم سمعت صوت عيلة صغيرة في الدور الرابع عشر، الدور الي فوقي.

وأضاف المتهم، “لأن عندي ميول جنسية إني أنام مع البنات الصغيرة وأنام مع الميتين وأنا عارف إن حد عملي عمل بالموضوع ده، وأنا عرفت الكلام ده لما رحت عند شيخ مش فاكر اسمه كان في أسيوط، ومش فاكر فين بالظبط، قالي أنه معمولك عمل علشان تبقى مهووس جنسيا بالأطفال والموتى".

 وأوضح المتهم، جه في دماغي أنام مع البنت الصغيرة اللي في الدور الرابع عشر، ووقتها طلعت للدور لقيتها كانت بتسحف، فمسكتها وشيلتها على إيدي، ووقتها لقيت عيلة صغيرة شافتني وجريت عليا وتقريبا أختها، ووقتها أنا أخدت العيلة الصغيرة وجريت على السلم روحت بيها الجنينة.

قاتل الطفلة جانيت السودانية

 وأشار المتهم، “روحت الجنينة الي خلف العمارة بشارع الأسواني بمنطقة زهراء مدينة نصر، حطيتها على الأرض وقلعتها البامبرز ودخلت عضوي الذكري فيها من الدبر وأمنيت على جسمها، ومسحت بالتي شيرت الي كنت لابسه، ووقتها لقيتها كانت بتعيط جامد روحت حاطط إيدي على بقها وكاتم نفسها علشان تموت، ووقتها ماتت واتكدت إنها ماتت”.

 وأستطرد المتهم حديثه “لما ماتت أنا فضلت أدخل عضوي الذكري فيها من الدبر وفضلت على كدة ساعتين، وبعدين خلاص كنت همشي لقيت ناس من الحكومة جايين من بعيد، فلما لقيتهم هربت وسبت البنت ومشيت وطلعت شقتي عادي، وبعدها بحوالي نص ساعة لقيت الحكومة بتخبط عليا، وأخويا فتحلهم لأن أنا قاعد أنا وأخويا في البيت لوحدنا، ولما أخويا فتح لهم أخدوني على القسم”.