رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

الالتهاب الرئوي النخامي.. أطباء يكشفون الأسباب

 الالتهاب الرئوي
الالتهاب الرئوي

الالتهاب الرئوي النخامي هو مرض يظل فيه المرضى المصابون بأمراض خطيرة في الفراش لفترة طويلة، مما يؤدي إلى ركود الشعيرات الدموية في الجزء السفلي من الرئة، وهؤلاء هم المرضى الذين يعانون من قصور القلب وفي حالة احتضار.

 

أسباب الالتهاب الرئوي النخامي

انهيار هامشي للرئتين

هو مرض مناعي، انخفاض مقاومة الجسم، بسبب التوسع المفاجئ، امتلاء الشعيرات الدموية بالدم في الحاجز السنخي، مما يؤدي إلى تكوين سائل ذمي وانخماص رئوي.

 

الوذمة طويلة الأمد

مع وذمة طويلة الأمد، تحدث العدوى، ويظهر الالتهاب الرئوي البؤري الأول، ثم الالتهاب الرئوي الأقنوم يعاني المرضى من صداع شديد في الصدغين، ارتفاع في درجة حرارة الجسم، قيء في بعض الأحيان بسبب ارتفاع درجة الحرارة، الضعف، الشعور بالضيق، التعب الشديد، اضطراب النوم، قلة الشهية، السعال مع البلغم الرطب، والكتم في الجزء السفلي من الرئة مميز جدًا؛ عند الاستماع، يتم سماع فرقعة رنانة، وأزيز فقاعي ناعم رطب، وضيق في التنفس، ونبض قلب قوي، وتنفس سريع.

 

يعد الالتهاب الرئوي النخامي من المضاعفات الخطيرة جدًا التي تؤدي بشكل رئيسي إلى وفاة المرضى.

 

علاج الالتهاب الرئوي النخامي

الاستشفاء الإلزامي في مؤسسة متخصصة. وصف العلاج المضاد للبكتيريا، ومدرات البول، وتخفيف أعراض ضعف الجهاز التنفسي، والتدليك، والعلاج الطبيعي، والعلاج بالفيتامينات، فمن الضروري تغيير وضع الجسم في كثير من الأحيان واتباع نظام غذائي عقلاني ومغذي.

 

يوصى بمحاربة الأقانيم والقضاء عليها بشكل عاجل. قم بالعلاج الطبيعي والجمباز، وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق.

 

ما هو الالتهاب الرئوي؟

يعد الالتهاب الرئوي عدوى تؤدي إلى التهاب الحويصلات الهوائية في إحدى الرئتين أو كلتيهما وقد تُملأ الحويصلات الهوائية بالسوائل أو بالصديد (مادة قيحية)، الأمر الذي يسبب السعال المصحوب بالبلغم أو الصديد، والحمى أو القشعريرة، وصعوبة في التنفس ويمكن لمجموعة متنوعة من الكائنات الحية، بما في ذلك البكتيريا، والفيروسات والفطريات، أن تسبب الالتهاب الرئوي.

 

يمكن أن يتراوح مدى خطورة الالتهاب الرئوي من درجة خفيفة إلى درجة شديدة الخطورة وتهدد الحياة ويكون أكثر خطورة على الرضع والأطفال الصغار، والأشخاص الأكبر من 65 سنة، والأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية أو ضعف في جهاز المناعة.