رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

اليوم العالمي للمسنين.. فرصة لزيادة الوعي بأهمية تقديم الدعم لهم

اليوم العالمي للمسنين
اليوم العالمي للمسنين

 في الاول من أكتوبر كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي للمسنين، وذلك بهدف التذكير بأهمية الاهتمام والاحترام الذي يجب أن نقدمه لفئة كبار السن في مجتمعاتنا، وتسليط الضوء على التحديات والفرص التي تواجهها هذه الفئة العمرية.

 ترصد" بوابة الوفد" خلال التقرير التالي أهم المعلومات عن اليوم العالمي للمسنين:

تاريخ تأسيس اليوم العالمي للمسنين: 

 تم تأسيس اليوم العالمي للمسنين بمبادرة من منظمة الأمم المتحدة، بهدف التركيز على قضايا كبار السن وتعزيز الوعي بأهميتهم والتحديات التي تواجههم في مختلف أنحاء العالم

تم إعلان هذا اليوم العالمي للمسنين، للمرة الأولى، في 14 ديسمبر عام 1990م.

 الهدف من إنشاء اليوم العالمي للمسنين هو تسليط الضوء على أمور مثل الصحة والتمويل والعناية وحقوق الإنسان والمشاركة الاجتماعية لكبار السن.

 يتم الاحتفال باليوم العالمي لكبار السن في جميع أنحاء العالم، بتنظيم مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة التي تشمل محاضرات توعية، وندوات، وورش عمل، وفعاليات اجتماعية وثقافية تهدف إلى تكريم ودعم كبار السن وتعزيز التفاهم بين الأجيال.

أهداف الاحتفال: 

 تعزيز الفهم والوعي بتحديات واحتياجات كبار السن في المجتمعات الحديثة، وتسليط الضوء على أهمية مساعدتهم وتقديم الدعم لهم

تعزيز الاحترام والتكريم: تعزيز الاحترام والتقدير لشيخوخة الأفراد وتشجيع المجتمعات على تقدير واحترام حقوق وكرامة كبار السن.

التوعية بالصحة والرفاهية: نشر الوعي بأهمية الصحة والرفاهية لكبار السن، وتعزيز ثقافة العناية بالصحة والنمط الحياتي الصحي لهم.

مظاهر الاحتفال: 

 تتضمن مظاهر الاحتفال باليوم العالمي بكبار السن تنظيم مجموعة من الفعاليات والأنشطة التي تهدف إلى تكريم ودعم كبار السن وزيادة الوعي بأوضاعهم وحقوقهم.

 وبحسب تقديرات منظمة الأمم المتحدة، في سنة 2020، كان هناك حوالي 727 مليون شخص يبلغون من العمر 65 سنة فأكثر في العالم، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد بشكل كبير في السنوات المقبلة.

 كما أن النسبة المتوقعة لكبار السن في عام 2020 كانت حوالي 9% من إجمالي سكان العالم، ومن المتوقع أن تزداد هذه النسبة بسرعة خلال العقود القادمة نتيجة لتزايد العمر المتوقع وانخفاض معدلات الولادة.