رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مرتضى منصور يرد على أكاذيب السوشيال ميديا وأزمة زيزو

مرتضى منصور
مرتضى منصور

علق المستشار مرتضى منصور في بيان له اليوم، على بعض الأخبار المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن بيع نجم فريق الزمالك أحمد سيد زيزو رغم إعلان النادي عن عدم التفريط في اللاعب خلال الفترة الحالية.

 

وقال مرتضى منصور في البيان، إن بيع زيزو مرفوض بشكل نهائي ولا صحة إطلاقًا لما يردده البعض عن نية الزمالك في بيع اللاعب لتسوية ديونه مركدًا أن الزمالك ليس مديونًا لأحد ولديه 100مليون جنيه محجوز عليها في أرصدته بالبنوك.

وجاء نص بيان مرتضى منصور كالتالي: 

 

نشر أحد الأشخاص المحسوب على الإعلام ظلمًا على صفحته الشخصية كلام فارغ كاذب لا أساس له من الصحة حيث أدعي أن نادي الزمالك رغم إعلانه رفض بيع الكابتن أحمد سيد زيزو إلا أن النادي رغم ذلك يجهز عقود بيع اللاعب لسداد مديونياته.

 

 

وللأسف مضطرون للرد على هذه الإشاعات الكاذبة التي أصبحت شبه يومية ولا تنتهي:-

أولا:- نادي الزمالك ليس مديونا لأحد لأن رصيده في البنوك ما يقرب من 100 مليون جنيه وللأسف محجوز عليهم من أحد الأشخاص الذي لا هدف له إلا تدمير نادي الزمالك بعد أن رحل عنه ونجح في تدميره لمدة 10 سنوات.
 

ثانيا:- لنادي الزمالك طرف الشركة الراعية حوالي 120 مليون جنيه.
 

ثالثا:- كان المستشار مرتضى منصور اتفق مع أحد رجال الأعمال على تخصيص بعض المحال لشركته مقابل 37 مليون جنيه والرجل أصدر الشيك لكن النادي عاجز عن صرفه بسبب الحجز على أرصدته.
 

رابعا:- أرسل الاتحاد الإفريقي والاتحاد الدولي لنادي الزمالك مبلغ 900 ألف دولار ما يعادل 30 مليون جنيه مصري والنادي عاجز عن صرفهم بسبب هذا الشخص وحجوزاته.
 

خامسا:- يستحق لنادي الزمالك حوالي 90 مليون جنيه مستحقات على بعض الأعضاء سواء الاشتراك السنوي أو مديونيات متأخرة. 
 

سادسا:- يستحق لنادي الزمالك حوالي 100 مليون جنيه غرامة عقوبة اللاعب الهارب محمود عبدالمنعم كهربا وآخر موعد لدفعهم ٦ أكتوبر المقبل.
 

نادي الزمالك نادي غني بتاريخه وبطولاته وجماهيره الوفية وأعضاء جمعيته العمومية المحترمين.
لكن الكل يتفرج علي شخص واحد يبذل كل جهده لتدمير هذه المؤسسة الرياضية العظيمة ويكتفي بمصمصة الشفاه والبعض الآخر بدلا من أن يصب غضبه على هذا الشخص يوجه سهام شتائمه المدفوعة الأجر إلى كل المسؤولين في النادي وعلى رأسهم رئيس النادي الذي رحل وضحى بالكرسي الطامع فيه المشتاقون لعل وعسى أن يرفع هذا الشخص يده عن الزمالك وأرصدته في البنوك وليتمكن من صرف أمواله لدى الآخرين. 
 

ولكن لا حياة لمن تنادي بل أدعى في بيان بالكذب أنه رفع الحجز منذ أول مايو وتبين بالمستندات أنه يكذب والحجز ما زال قائما.
 

عودة لمن تخيل أنه إعلامي بالفعل وادعي على صفحته أن النادي وافق علي بيع زيزو.
 

اتقي الله وكفى تخريب وأسأله في وجود أحمد موسى ولي نعمتك في صدى البلد هل تجرؤ أن تنشر مثل هذه الأكاذيب عن النادي الأهلي ولاعبيه.
 

والسؤال الثاني للأستاذ كرم جبر متى تتحرك لوقف هذه المهازل؟.