رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

اليوم.. محاكمة المتهمين بـ"خلية داعش إمبابة"

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

تنظر الدائرة الثانية إرهاب برئاسة المستشار محمد عمار وعضوية المستشارين الدكتور على عمارة وأحمد عبد الجواد، اليوم إعادة محاكمة 7 متهمين فى القضية رقم 271 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ قسم إمبابة، والمقيدة برقم 370 جنايات أمن دولة عليا، والمعروفة إعلاميا بـ"خلية داعش إمبابة".

 

 

ويواجه المتهم الأول، تهمة تولى قيادة جماعة إرهابية، الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى والأمن القومى، بتولى وإدارة خلية بالجماعة المسماة "داعش" التى تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على القضاة وأفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهم، واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم.

 

كما يواجه المتهمون العديد من الجرائم، منها استهداف كمين رمسيس وكمين البنك الأهلى بشارع البطل، ووجه للمتهمين من الأول للثالث تهم تمويل جماعة إرهابية، ووجه للمتهمين الأول والثانى تهم حيازة مفرقعات.

 

ووجهت النيابة للمتهمين تهمة الانضمام لجماعة إرهابية مع علمهم بأغراضها، وارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان تمويل الجماعة إرهابية، بأن حازوا وأمدوا ووفروا للجماعة أموال ومفرقعات ومعلومات، بقصد استخدامها فى ارتكاب جرائم إرهابية.

وفى سياق اخر

محكمة جنايات المنصورة، محاكمة المتهم بقتل طفل وإلقاء جثته داخل مصرف في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"طفل ديمشلت" إلى جلسة 7 أكتوبر المقبل لانتداب محامي للدفاع عن المتهم وسماع المرافعة.

 

صدر القرار برئاسة المستشار السعودي يوسف الشربيني، رئيس الدائرة، وعضوية المستشار عبدالله عبدالله مطاوع، الرئيس بالمحكمة، والمستشار محمد عبدالقادر الخطيب والمستشار السيد عبده منصور، نائبا الرئيس وأمانة سر محمود السيد محمود والسعيد مصطفى رجب.

 

 المتهم ضرب الطفل على رأسه بحديدة

كان  المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية قد أحال المتهم "إبراهيم.إ.ا"، وشهرته "ابونعمة"، 34 عامًا عامل عادي ومقيم قرية ديمشلت مركز دكرنس "محبوسًا" الى محكمة الجنايات المختصة لانه في يوم 30/4/2023 قتل المجني عليه الطفل "إبراهيم نادر السيد يونس"، من غير سبق إصرار او ترصد بأن قام ضربه على رأسه بأداه "حديدة" ثلاث ضربات قاصدًا إزهاق روحه فأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتة وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

 

واقترنت تلك الجناية بجناية أخرى وهي انه في ذات الزمان والمكان سرق المنقولات "الدراجة البخارية والهاتف الجوال" المبينة وصفًا وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجني عليه بالطريق العام حال استقلال المجني عليك الدراجة البخارية قيادتة ،وتمكن بتلك الوسيلة اتمام جريمتة من الاستيلاء على المسروقات على النحو المبين بالتحقيقات واحرز وحاز اداة "حديدة" مما تستخدم في الإعتداء على الأشخاص دون مسوغ.

 

وكشفت الأجهزة الأمنية بمحافظة الدقهلية بالتنسيق مع ضباط فرع الأمن العام قد تمكنوا من كشف غموض العثور على جثة طفل يبلغ من العمر 11 عامًا مقيم بقرية ديمشلت التابعة لمركز دكرنس مقتول وملقى بجوار مصرف بالقرب من عزبة كرم التابعة لمركز المنصورة في ابريل الماضي ليتبين قيام عاطل من التخلص منه لسرقة التوك توك الذي كان يستقله ولوجود عطل في التوك توك بعد سرقتة تركة وفر هاربًا.البداية كانت بتلقي اللواء مدير أمن الدقهلية ، إخطارًا من اللواء مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ الى مأمور مركز دكرنس بتغيب الطفل "إبراهيم السيد يونس فرج" 11 عامًا، من قرية ديمشلت التابعة لمركز دكرنس منذ خمسة ايام عقب استقلاله توك توك والده للعمل عليه لمساعدة والده في الإنفاق على احتياجات الأسرة ولم يعد إلى الآن.

 

و عثر على التوك التوك الخاص به بجوار محطة قطار دكرنس، وبسؤال الأب أكد بأن التوك التوك ملكه وكان فى حوزة نجله أثناء العمل عليه لمساعدته فى تكاليف الحياة ، وباستمرار عملية البحث جرى العثور على جثة الطفل المتغيب صباح بأحد المصارف المائية على بعد 8 كيلومترات من مكان العثور على التوك توك بين (بني عبيد وقرية ميت فارس).

 

وتوصلت التحريات لأن وراء ارتكاب الواقعة شخص يدعى "إبراهيم.إ"، وشهرته "أبو نعمة" عاطل ومقيم بذات القرية.بتقنين الإجراءات تمكنت قوة من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة دكرنس من ضبط المتحري عنه.

 

 وبمواجهتة اعترف بإرتكابة الواقعة بعد ان رأى الطفل يقود توك توك وطلب توصيلة الى إحدى الأماكن النائية وقام بالتعدي عليه بالضرب والتخلص منه والقاءه بجوار مروي مائي بسبب كثرة ديونة ورغبتة في التحصل على التوك توك وبيعه.وأضاف المتهم في اعترافاتة بمحضر الشرطة، انه بعد التخلص من الطفل فر هاربًا مستقلًا التوك توك إلا أنه لم يستطع تحريكه بسبب تلف بالكاوتش وتركة بجوار محطة قطار دكرنس.