رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

نماذج حفرت أسماءها من ذهب على أرض الفيروز

السيسي ومشايخ قبائل
السيسي ومشايخ قبائل سيناء

 الشيخ سالم الهرش.. شيخ مشايخ قبائل سيناء، الذى قام بفضح اليهود والأمريكان أمام وسائل الإعلام الغربية، فى مؤتمر الحسنة، الذى كانت تطلب فيه إسرائيل وأمريكا فصل سيناء عن مصر واعتبارها منطقة مستقلة.

 اللواء عادل فؤاد.. إذا تحدثنا عن منظمة سيناء العربية فلابد من ذكر اللواء عادل فؤاد، الذى يعد بحق أحد أبطال التاريخ المصرى، وذاكرته تختزن أسرارًا مهولة عن المقاومة داخل سيناء فى زمن الاحتلال، ويعتبر القائد الفعلى لمنظمة سيناء العربية، وتم تكليفه فى أوائل الستينات بإعداد وتجهيز مسرح سيناء لصالح القوات المسلحة.

 

نصر المسعودى:

 عبر قناة السويس 150 مرة، وحصل على نوط الشجاعة من الرئيس عبدالناصر، ونوط الامتياز من الرئيس السادات، وكان يقوم بأعمال مع المخابرات المصرية، منها تدمير لمواقع إسرائيل فى سيناء، وذلك من خلال حمل الصواريخ على الجمال وعبور قناة السويس، والتخفى فى الصحراء وتنفيذ مئات العمليات.

 

عودة المسعودى:

  تم أسره فى منطقة ممرات متلا عام 1968، وتم الإفراج عنه مع الأسرى فى 1974، وكان يوصل تحركات إسرائيل لمصر عبر جهاز لاسلكى، وكان فى النهار يختبئ فى بئر صغيرة، وظل عدة أشهر على هذا الوضع يرصد التحركات، ويبلغها ويساعد منظمة سيناء فى تنفيذ التفجيرات، خصوصًا مطار المليز ومطار العريش، وبعد أكتوبر 1973 كرمته الدولة، ومنحه الرئيس محمد أنور السادات نوط الامتياز من الدرجة الأولى.

 

السيد عبدالكريم لافي:

 ابن البطل عبدالكريم لافى، الذى اشتهر بلقب الدكتور فى المنظمة، وكان والده قاد عشرات العمليات مع أعضاء المنظمة، وتمكن من القبض على جاسوس شهير يدعى الموجى وغيره من الجواسيس الذين تم جلبهم فى أجولة على الجمال، وتم عبور ملاحات بور فؤاد بهم وتسليمهم لمصر.

 

عبدالمنعم قناوى:

  لقب بـ«صقر السويس»، من مواليد السويس فى 21 فبراير 1945، أحد أبطال محافظة السويس قبل حرب 73، واستطاع منع كارثة كانت بعد ثغرة الدفرسوار، حيث كان بصحبة دليل أعرابى يساعده فى جمع معلومات عن مدينة السويس، ودخل دروب جبل عتاقة، وتمكنوا من اكتشاف موقع إسرائيلى سرى يوجد به أربعة جنود يرصدون مقر الجيش الثالث، وعليه قام بتصوير الموقع وقدم الأفلام للقيادة فى مقر الجيش الثالث، وبمجرد دخوله قابل اللواء عبدالمنعم واصل، فقرر على الفور نقل مقر قيادة الجيش الثالث إلى موقع آخر/ وبالفعل قام الإسرائيليون بشن هجوم كثيف على الموقع بعد مغادرته، وشارك فى عملية اختطاف مدير المخابرات الإسرائيلية، حينما كان متجهًا إلى «أبو رديس».

 

ديب سيناء:

  المجاهد عمران سالم عمران، المعروف بلقب «ديب سينا»، نفذ العديد من العمليات الكبيرة مع أصحابه، ودمروا دفاعات العدو فى رمانة وبالوظة ومطار العريش، وقطعوا خطوط الإمداد، وقاموا بنسف مستعمرة «نحال سيناى»، التى كانت مقر قوات الهليكوبتر التى أغارت على جزيرة شدوان، وبالتنسيق مع المخابرات نقل الصواريخ بواسطة الجمال وسيارة نصف نقل قرب المستعمرة، بمعاونة شيخ بدوى من المنطقة.