عمر دياب ونجله عبد الله| تجربة غربية وشرقية في "اه ياليل"..الليلة

في تجربة غنائية جديدة من نوعها، يجتمع الهضبة عمرو دياب ونجله عبد الله في “ ياليل”، والتي نُشر مقطع قصير منها لصالح إحدى شركات الاتصال الكبرى في مصر.

تفاصيل أغنية ياليل..تجربة غنائية فريدة مع عمرو دياب ونجله

أغنية  ياليل تشهد توزيع مميز من الموزع أحمد إبراهيم وبها مزيج بين اللغة الانجليزية التي يقدمها عبد الله والعربية التي يقدمها عمرو دياب.

عندما نأتي للحديث عن جوانب الإعلان بين عمرو دياب وابنه، سنجد أن من سيشاهده من جمهوره الذي لايترك لحظة من حياته الفنية والشخصية دون متابعتها، سيشعر للوهلة الأولى بأنه شيء من “أحلام العصر”، خاصةً إذا رأى نجله عبدالله في مراحل طفولته وحتى الشباب، وصور نادرة من أبوة عمرو دياب جمعته بأبنائه، وكيف مر به العمر في حبه لعمرو دياب منذ البداية وصولًا لرؤية أبنائه معه في عمل فني واحد.

ظهر عبدالله دياب في الإعلان بملامح مقاربة لوالده وإطلالة مشابهة له أيضًا، ولم يقتصر الظهور بشكله فقط وإنما ضم “التراك” الخاص بالإعلان صوت عبدالله مع والده ويتوسطهما الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم.

تناولت قصة الإعلان بإعداد عمرو دياب جزء غنائي يجمعه بصوت ابنه عن طريق تقنية “الفيديو كول”، ويقوم عمرو بعرض تفاصيل تصميم التراك خطوة بخطوة حتى يصل للشكل النهائي له مع الموزع أحمد إبراهيم.

شارك عبدالله والده في كليب “وياه” عام 2009، مع أبناء شقيقه عماد، وأحدث ظهور ضجة كبرى حينها، خصوصًا أن عمرو قليل الظهور الإعلامي، ويحرص على إبعاد أبنائه عن أضواء الشهرة.

كانت أحدث الإصدارات الغنائية لـ عمرو دياب أغنية “قولي إسمي”، والتي تم طرحها عبر المنصة الموسيقية الشهيرة “أنغامي”، وتقول كلماتها قلبي سلم طب وأنا
مش طبيعتي بحب أنا
كنت ماشي فحالي مكبر
وإتفاجئت طلعلي مطب
إيه اللي قدامي ده إيه ده
حلم عمري وجت كده
مش ناقصني خلاص ولا حاجة
والسكوت قالوا عنه رضا

بلغي كل الناس قولي اسمي
ان انا آه مجنون بيكي رسمي
وفي المرات اللي بتبتسمي
نفسي أبعت أجبلك رسّام
طماع بقى ولا ضيّع ثانية
ولا تنشغلي انتي بحاجة تانية
أنا أكتر محظوظ في الدنيا
دي حكاية مجتش في أفلام

مش لاقيلك حل ولا
لحظة إعجابي قل ده أنا
كل مرة بشوف في عنيكي
شمس نورها ظهرلي وهل
مش فارقلي أنا ايه جرا
عمري فات وراميه ورا
طب سؤال هو أنا كده هفضل
كل يوم مبهور يا ترا

بلغي كل الناس قولي اسمي
ان انا آه مجنون بيكي رسمي
وفي المرات اللي بتبتسمي
نفسي أبعت أجبلك رسّام
طماع بقى ولا ضيّع ثانية
ولا تنشغلي انتي بحاجة تانية
أنا أكتر محظوظ في الدنيا".