رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مصطفى محمد يدفع ضريبة صدامة مع نانت بالرحيل

مصطفى محمد لاعب نانت
مصطفى محمد لاعب نانت الفرنسي

بات مصير مصطفى محمد مهاجم منتخب مصر والمحترف في صفوف فريق نانت الفرنسي على مهب الرياح، بعد أزمته الأخيره مع فريقه الفرنسي، ورفضه المشاركة فى مباراة فريقة امام تولوز منذ أيام  بسبب ارتداء فريقة لتيشيرت يدعم "مجتمع الميم"، بالإسبوع الـ36 من الدوري الفرنسي، وهو ما أثار غضب مسؤلي النادي الفرنسي ليصدر بعدها بيانًا رسميًا، يؤكد فيه توقيع عقوبة مالية على اللاعب.

 

مصطفى محمد ونانت يصلان لطريق مغلق

وكشفت تقارير صحفية عن وصول مصطفى محمد ونادي نانت إلى طريق مغلق بعد تلك الواقعة، وأن اللاعب سيعود لفريق جالتا سراي التركي بنهاية الموسم، رغم أن فريق نانت الفرنسي يمتلك حق شراء مصطفى محمد حتى 15 يونيو 2023 مقابل 5 ملايين و 750 ألف يورو.

كما أوضحت صحيفة "الصباح التركية" أن نادي جالاتا سراي قرر عودة مصطفى محمد للفريق وتوجيه دعوه له للانتظام في المعسكر التحضيري لموسم 2023-2024، لخلافة الفرنسي بافيتيمبي جوميز والذي تأكد رحيله عن الفريق في الميركاتو المقبل.

وكشفت الصحيفة التركية أن أوكان بوروك المدير الفني لفريق جالتا سراي، من إدارة النادي التركي عودة لاعبه الدولي المصري مصطفى محمد بعد نهاية إعارته.

وانتقل مصطفى محمد صاحب الـ25 عامًا إلى فريق نانت الفرنسي خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية من نادي جالتا سراي التركي على سبيل الإعارة مقابل 250 ألف يورو مع خيار الشراء، ليشارك في 48 مباراة تمكن خلالهما من تسجيل 11 هدفًا وصنع خمسة أهداف آخرين.

 

بيان مصطفى محمد حول واقعة رفضه المشاركة مع نانت

ووضح مصطفى محمد رفضه المشاركة من خلال بيان أعلنه عبر حسابه الرسمي، على موقع التواصل الاجتماعي كالآتي: "لم أشارك في مباراة تولوز ونانت اليوم، ولا أريد أن أجادل على الإطلاق ولكن علي أن أوضح موقفي.

احترام الاختلافات يعني احترام الآخرين واحترام الذات واحترام ما سيتم مشاركته وما سيبقى مختلفًا.

احترم كل الاختلافات، أحترم جميع المعتقدات والقناعات.

يمتد هذا الاحترام إلى الآخرين ولكنه يشمل أيضًا احترام معتقداتي الشخصية.

نظرًا لجذوري وثقافتي وأهمية قناعاتي ومعتقداتي، لم يكن من الممكن أن أشارك في هذه الحملة.

آمل أن يتم احترام قراري، وكذلك رغبتي في عدم المجادلة حول هذا الأمر وأن يعامل الجميع باحترام.