رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

خالد النبوي يكشف مفاجآت عن مسلسل الإمام (فيديو)

الفنان خالد النبوي
الفنان خالد النبوي

كشف الفنان خالد النبوي أسرار اختيار اسم مسلسل “رسالة الإمام"  قائلا: “في بادئ الأمر كان اسم المسلسل زيارة الإمام لأن الإمام الشافعي كان يزور مصر في زيارات كثيرة وقضى بها خمس سنوات”

وأوضح  الفنان خالد النبوي: “عندما قال لي المنتج محمد السعدي نفسي اسميه الإمام قلت له حلو بس فيه أئمة كتير.. والأفضل أن نضيف كلمة (رسالة الإمام) وعجبته وتم الاستقرار على الاسم كونه لديه كتاب تحت اسم الرسالة”.

لم أقلق من تقديم شخصية الإمام 

وأضاف خالد النبوي، خلال حواره برنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”  مساء اليوم أنه لم يقلق من تقديم شخصية الإمام وسط السباق الرمضاني، خاصة مع غياب هذه النوعية من الدراما  على مدار سنوات ، معلقا: “مش بقلق من المنظور ده طول الوقت بعمل حاجة عكس الموجود ولما عملت "ممالك النار” كان معروضًا وقتها أربعة أو خمسة أعمال وماعجبنيش حاجة غير شخصية طومان باي".

وأشار خالد النبوي إلى أن أكثر الأمور التي  كانت يمكن  أن تسبب له قلقًا عند اختيار عالم هي أنه لا يستطيع منح الدور الوقت الكافي أو أن تكون عناصر وكفاءات العمل غير مكتملة، قائلا: "ممكن  يقلقني بس أني ماديش الحاجة وقتها أو أتعثر في الحصول على الكفاءات وما أنقذ  هذا المشروع هي الكفاءات ".

مفاجأة عن اللحية المستعارة

كشف الفنان خالد النبوي عن مفاجاة أنه لم يضع  لحية مستعارة على مدار أيام العمل وحلقاته إلا في الحلقة الاخيرة قائلاً : " دقني طول العمل هي دقني ولما باجي أعمل عمل تاريخي بسيب دقني تطول ماقدرش أتحمل  لحية مستعارة وطول العمل ذقني هي ذقني ما عدا الحلقة الاخيرة زودوا بعض الشعيرات بحرفية شديدة والسبب في ذلك هو الماكير السوري المحترف عماد وهو ماكير سوري  عظيم عرف يعمل ويقدم هذا الصدق ".

وتابع " مش باخد وقت كبير في الميكب ماعدا الدقن الاخيرة  أخدت وقت طويل وهما بيغيروا شكلي ليتانسب مع إرهاق الامام في أيامه الاخيرة  . والشعيرات الزيادة الي ركبوها  فوق دقني  كنا بناخد ما يزيد عن ساعة.


وحول طبقة الصوت  التي أداها في نهاية العمل قال : “ صوتي في أخر العمل كان تعبان بجد وكان ممكن أخد شوية  ادوية تحسن منه لكني رفضت وأكملت  بطبقات صوتي  المرهقة حتى تتناسب مع الارهاق في أخر أيام الإمام ”.


وحول مشاهد الصمت المعبرة بحرفية قال :" بعض المشاهد كان الصمت فيها نطقاً لأن الإمام  كان يصمت صمتاً معبراً في بعض المواقف مثل موقفه عندما تزهق روحاً بغير حق ".


وكشف أنه بالفعل أصيب بحرق اثناء مشهد إطفاء الكتب من الحريق   قائلاً : "أصبت بالفعل في بعض أصابعي لأن المخرج طلب مني أن يكون مشهد إطفاء الحريق ثلاثين ثانية وكنت أول مابشوف النار بهب   لإطفائها  وكررت المشهد و تعرضت للإصابة ".