رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الرئيس عبدالفتاح السيسى كانت لديه نظرة مستقبلية، ودائمًا ينظر إلى أبعد مدى، ولا ينظر تحت قدميه، لذلك أخذ كل الاحتياطات الواجبة لجميع الظروف المحتملة فى حالات السلم والحرب، فقام بتحديث الجيش المصرى بأحدث الأسلحة، برًا وجوًا وبحرًا، وقام بتأمين الأمن الغذائى لمصر وشعبها من خلال زراعة مليون ونصف مليون فدان، وأنشأ صوبًا زراعية بالآلاف من الأفدنة، وعمل صوامع لتخزين القمح.

وقام ببناء وإنشاء مصانع المواد الكيماوية والطب الوقائى.

لو لم يقم السيسى برفع الدعم وعمل احتياطى كبير لمصر ما استطعنا توفير ١٠٠ مليار منين لكورونا وتوفير ٥٠٠ جنيه للعمال اليومية والموظفين الذين فى البيت ومرتباتهم مستمرة،

لو لم يكن السيسى دعم الشرطة وطورها فمن كان سيطبق حظر التجوال، ومن كان سيحمى الشعب فى الداخل ويرجع الأمان تانى، ومن كان سيؤمن السياحة والأمان الذى نشعر به لأول مرة فى مصر.

لو لم يقم السيسى بتسليح الجيش على أعلى مستوى فى التسليح والتدريب كيف كنا سنحمى غازنا الذى اكتشفناه بعد ما دفعنا فواتير الشركات كى تنقب على البترول والغاز بقينا بنصدر الغاز الآن بعد ما كنا بنستورد بملايين الدولارات شهرياً.

لو لم يقم السيسى بإنشاء الطرق والكبارى والمصانع والقطارات والمترو والعاصمة الجديدة اللى فيها عقل الدول يعنى رقمنة ولا يوجد بعد ذلك ورقة وقلم وواسطة، فضلًا عن توفير أكثر من تسعة ملايين فرصة عمل فى هذا النوع من الأعمال فمن أين كنا سنقضى على البطالة بين قطاع العمال؟

لو لم يقم السيسى بإنشاء قناة السويس الجديده وجعل الدخل للقناة الضعف، حيث تسهم الآن فى اقتصاد الدولة وعمل تنمية قناة السويس فماذا كنا سنفعل بعد ما تنتهى هذه الأزمة؟

إن الرئيس السيسى سبب نهضة مصر وفى كتير مما قام بعمله لم يتم سرده وستبقى دائمًا مصر. وجيشها ورئيسها وشعبها الأصيل تحيا مصر.