شواكيش
> فى شهر رمضان القادم عايزين «نطمنكُم» أن الغلابة هيكلوا «لحمة» وهيكلوا كل اللى يحبوووووه!
> الأغنياء يأكلون «هُبر اللحمة» بالشوكة والسكين.. والغلابة يأكلونها «بطلوع الروووح»!
> فى ظل جنون أسعار اللحوم أصبحت النصيحة للغلابة: «إشرب من البزبوز وإبعد عن أكل الكندوز»!
> تعالوا نعترف أن كيلو اللحمة وصل لـ150 جنيه.. والغــلابة فى سوق «الجِزارة» برُخص الفشة والممبار!
> أسعار اللحمة جننت بطون الغلابة.. والحكومة واقفة مدبوحة من الكسوف ومعندهاش «نقطة دم»!
> بعد شائعات ترويج لحوم الحمير فى الأسواق.. أصبحت الأغنية المفضلة لدى الشعب: «سلامته كبابجى الحمير.. من أكل البرسيم»!
> حاليًا بالأسواق: لحوم بلدية ولحوم سودانية ولحوم «حميرية».. وطبعًا هيوزعوا على الغلابة سى دى «بالنهيق» هدية!
> عاوزين نطمنكُم: «اللى كلوا لحم حمير ما يقلقوش.. مش هينهقوا»!
> مهما رخصت الحكومة أسعار اللحمة.. الغلبان كدة كده بينام على «لحم بطنه»!
>عاوزين نسمعكم أغنية «لحمة يا دنيا لحمة» ونهديها إلى إخوانا المحرومين فى طوابير «اللحمة عذاب»!
> على طريقة الريس «حنفى نورماندى تو»: كلمتى مش ممكن تنزل أسواق الغلاء «أبداًاًاً.. بس ممكن تنزل «أسعار الكرشة» المرة دى!
> يلا نغنى: لحمة يا دنيا لحمة.. لحمة ما عادشى رحمة.. لحمة وجزارنا غايب.. لحمة وجاعوا الحبايب»!
> عشنا وشوفنا الغلابة يشموا «اللحمة» يتسطلوا ويشموا بصلة الحكومة يفيقوا من الخضة!
> الجوع ليس خيارًا للغلابة بل «جرجيراً».. «واللحمة» ليست خيارًا للأغنياء بل «هُبرا»!
> بعد الارتفاع الجنونى لأسعار اللحوم.. اعمل بنصيحة الفنان المهندس: «بلاها لحمة.. خُد شغت وفشة وممبار»!
آَخِر شَوْكَشة
> فى أسواق الغلاء.. الغلابة يهتفون لرئيس حكومة «سى سماعين»: «يا مدلعنا يا مهنينا.. دى سكينة اللحمة حامية علينا»!!