إشراقات
بعد مأساة سوريا الحبيبة أشعر بالعار أننى عربى!
فنحن العرب.. أمة سيئة.. لكن أسوأ ما فينا.. حكامنا!
وكل طلقة رصاص.. وكل شظية تخترق جسداً سورياً.. عليها بصمة «عربية»!
باختصار.. بعد مأساة سوريا الحبيبة.. هي كلمة ورد غطاها: «العرب.. جرب»!
وكسبنا.. صلاة النبى
مصر تعرب عن قلقها.. لما يحدث فى سوريا!
القضايا العربية.. فى عمر مكرم!
< أخبار="" القضية="" الفلسطينية..="">
- البقية فى حياتك.. يا عم الحاج!
< والقضية="" السورية..="" أخبارها="">
- حياتك الباقية.. يا عم الحاج!
< والقصية="" الليبية..="" أخبارها="">
- البقية فى حياتك.. يا عم الحاج!
< والقضية="" العراقية..="" أخبارها="">
- حياتك الباقية.. يا عم الحاج!
< والكرامة="" العربية..="" كانت="" فين="" من="" كل="">
- الله يرحمها.. وقع عليها سقف الجامع.. فى جنازة القضية اليمنية!
الجامعة.. والخمارة!
جامعة الدول العربية.. بدأت «جامعة».. وانتهت «خمارة»!
< ناصر..="" يا="" زعيم..="" نحتاجك="" اليوم..="" أكثر="" من="" أى="" وقت="">
فللأسف.. لم يعد فى عروقنا «دم» بعد أن استهلكناه.. فى كتابة وثائق مبايعة الحكام!
إذاً.. فالشعوب تستحق حكامها!
فالشعوب العربية هم الهنود الحمر.. فى طبعة جديدة!
الوضع فى سوريا!
واحد زعل من أهله.. استعان ببلطجى.. حرق البيت.. بكل ما فيه!
تبقى الثورة.. ما نجحتش يا حكيم!
< قاد="" عبدالناصر="" سيارته="" بنفسه..="" وبجواره="" عبدالحكيم="" عامر..="" وعند="" نزولهما="" نفق="" العباسية..="" رأيا="" فلاحاً="" فقيراً="" يجلس="" ويفتح="" منديلاً..="" وأخرج="" منه="" كسرة="" خبز..="" وفتح="" ورقة="" بها="" ملح..="" وأخذ="" يغمس="" العيش="" بالملح="">
< وهنا="" نظر="" ناصر="" لعامر..="" وأشار="" بيده="" ناحية="" القروى="" الفقير="">
- طول ما فيه ناس حالها زى المواطن ده.. تبقى الثورة ما نجحتش يا حكيم!
< ترى="" لو="" عاد="" الزمن="" بالزعيم..="" ورأى="" بعض="" مواطنيه="" يأكلون="" من="" الزبالة..="" ويقاسمون="" القطط="" والكلاب="" الضالة="" فى="" طعامهم..="" ماذا="" كان="" سيقول="">
< حسبنا="" الله..="" ونعم="">