إشراقات
كلما نظرت إلى حال العالم العربى الآن وحال قادته.. تخيلت أننا فى مستشفى الخانكة.. الكل يلهو.. الكل يعبث بأعواد الثقاب.. التى ستشعل النار فيه وفى من حوله.. دون أن يتصدى لهم أحد.. أو يدعوهم للكف عن هذا الجنون.. وشعوبهم صامتة وكأنهم ركاب طائرة مخطوفة.. من قبل مجموعة من المجانين!
الشماتة.. مرفوضة
< أرجوكم="" لا="" تشمتوا..="" فيما="" حدث="" فى="" تركيا..="" رغم="" سفالة="">
- أولاً لأن الحادث نتج عنه موت «إنسان» برىء!
- ثانياً لأن الإرهاب كأس داير.. يوم عندك ويوم عندى!
- ثالثاً لأن الشماتة ليست من الإسلام.. وليست من طبع الرجال!
سفير النوايا السيئة
< زمان="" كان="" عندنا="" عمر="" الشريف..="" وعادل="" إمام..="" وصفية="" العمرى="">
< دلوقتى..="" بعد="" ما="" كل="" الناس="" فى="" مصر="" بقت="" سفراء="" للنوايا="" الحسنة..="" متهيألى="" كده="" بقيت="" أنا="" الوحيد="" سفيراً="" للنوايا="">
لا للمساس بإبراهيم عيسى!
فى الغالب أنا لا أتفق مع «إبراهيم عيسى» فى الكثير من رؤاه وأفكاره.. لكن أرفض وبشدة محاولات طيور الظلام وخدام السلطان - وكل سلطان - المساس بحريته الإعلامية، والتى أدت لإغلاق برنامجه بعد الضغوط الهائلة التى مارسوها على صاحب القناة، حتى إنهم ألغوا له معرضاً كبيراً قبل ساعات من افتتاحه، مما أدى لخسارته الملايين.
يا رب.. بلدى
صدق أو لا تصدق.. ونحن فى عز الموسم وأعياد رأس السنة.. يوجد فندق كبير فى طابا.. وهو من أشهر فنادقها به 440 غرفة.. ولا يوجد به سائح واحد.. لك الله يا مصر!
خلاصة الكلام:
زى م «النباهة» نعمة من نعم الخالق.. برضه «العبط» نعمة هو كمان!