رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الناظر يورّط أكرم حسني مع الجمهور.. الأسطورة لن تُعاد (شاهد)

أكرم حسني
أكرم حسني

 تصدر الفنان أكرم حسني، محركات البحث على جوجل "التريند" خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب الإعلان عن جزء ثاني لفيلم الناظر العائد للنجم النجم الراحل علاء ولي الدين، والأمر الذي أثار دهشة رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

 

السوشيال ميديا تفتح أبواب النار علي أكرم حسني: 


انقسم نشطاء التواصل الاجتماعي إلي قسمين بين السلبي والإيجابي، منهم من يرى إن فكرة صناعة جزء ثاني من فيلم "الناظر" سوف تشعل الأجواء علي أكرم حسني وتدخله في مقارنات بينه وبين الراحل علاء ولي الدين، حتما لم ينصف من كثرت الأنتقادات التي بالفعل تعرض لها وأتهم بتشويهة للفيلم، ومنهم من يري أنه قادر علي تحقيق ذاته ونجاحه في لعب الشخصية وذلك بناءًا على تمييزه في الأدوار الكوميدية.

 

اقرأ ايضا..أكرم حسني: "مكتوب عليا" يحمل مفاجآت عدة.. وحكم المنافسة للجمهور

 

 أنهالت عليه الكثير من التعليقات والأراء المختلفة ومنها:"لازم نخرب كل حاجة كويسة، الله يرحمه علاء ولي الدين لاغيت دلوقتي ماجاش زيه في السينما العربيه ولا هيجي، الاسطوره مش هيتعاد الله يرحمه، دة محتاج حد دمه خفيف بجد مش بالعافية أكرم يباه كدة بجد، اكرم ممثل كويس بس ياريت بلاش تشويه ل اكتر فيلم الواحد بيحبه، اكرم حسنى معظم أعماله لطيفة، طب والله عسل واكرم حسني ده جميل ودمه سكر هتشوفو هيبقي جميل ازاي، علي فكره هيبقى جميل".

فيلم الناظر:


حقق فيلم الناظر إيرادات ضخمة عام 2000 نحو 16 مليون جنيه (0.84 مليون دولار) وبمعادلتها بأسعار اليوم تساوي تقريبا ما يعادل نحو 87 مليون جنيه (4.59 مليون دولار)،  يعود اسم الفيلم في البداية الناظر صلاح الدين لكن تم تعديل

الاسم لأسباب رقابية، ويرجع السبب إلي أن العنوان مستعار من فيلم تاريخي اسمه الناصر صلاح الدين، وإن كان الفيلم يظهر في بعض المصادر باسمه الأصلي، بينما جمع نجوم عديدة في هذا العمل، بطولة الفنان علاء ولي الدين وحسن حسني وأحمد حلمي وهشام سليم ومحمد سعد، وعدد من الممثلين ومن إخراج شريف عرفة.


 أحداث الفيلم:


جسد علاء ولي الدين 6 شخصيات في الفيلم، في بداية الفيلم الناظر في عصر الفراعنة والناظر في عصر المماليك والناظر في عصر سعد زغلول أما في الفيلم نفسه صلاح الابن وعاشور الأب وجواهر الأم، تدور أحداث الفيلم حول عاشور صلاح الدين "علاء ولي الدين" ناظر مدارس عاشور الذي أنجب ولد يدعي صلاح "علاء ولي الدين" وهو ابن جواهر المرأة التي يجسدها علاء ولي الدين وقد تسبب موت عاشور في انهيار مدرسته فاضطر صلاح لأن يتولى إدارة المدرسة بدلًا من أبيه ويتورط في علاقات كوميدية مع شخصيتي عاطف "أحمد حلمي" و اللمبي "محمد سعد" وقام صلاح بالزواج من وفاء معلمة الموسيقى "بسمة" لينجب طفلًا آخر.