عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
سامي ابو العز
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
سامي ابو العز

وصول الوفود الرسمية لحضور مراسم تأبين الملكة إليزابيث

 كنيسة وستمنستر آبى
كنيسة وستمنستر آبى

 بدأت مراسم الجنازة الرسمية للملكة البريطانية الراحلة إليزابيث الثانية، التي توفيت عن عمر 96 عامًا.

وستقام الجنازة الرسمية للملكة الراحلة في كنيسة وستمنستر أبي في لندن، اليوم الإثنين، في ختام مراسم رسمية وحداد على مدى 10 أيام.

 وفتحت الكنيسة أبوابها استعدادًا لوصول الرؤساء والوفود للمشاركة فى الجنازة بعد أن تم إغلاق قاعة وستمنستر، والتي رقدت خلالها الملكة فى نعشها لمدة 4 أيام وشاهدها قرابة نصف مليون شخص لتقديم احترامهم وإلقاء نظرة الوداع عليها.

 واجتاز الحرس الملكى بوابات الدير وتمركز الجنود عند البوابات المعدنية فى انتظار بدء الإجراءات.

 

العالم يُشيع جثمان الملكة إليزابيث الثانية لمثواه الأخير اليوم:

 ستضم الجنازة، التي ستكون واحدة من أكبر التجمعات لرؤساء الدول والعائلة المالكة التي تستضيفها المملكة المتحدة منذ عقود، العائلات الملكية الأوروبية وقادة العالم.

 بدأ أعضاء الأسرة المالكة في الوصول إلى مستشفى تشيلسي الملكي في سيارات دبلوماسية ذات نوافذ مظلمة بعد الساعة 8.30 صباحًا بقليل.

 أما خارج قصر باكنجهام، يحاول المشجعون الذين خيموا لأيام التمسك بمواقعهم في الصف الأول.

وعمل القصر الملكي البريطاني، خلال الفترة الماضية على ترتيب المراسم المهيبة لجنازة الملكة إليزابيث، بعد أن اصطف المشيعون من شتى الطبقات وعلى اختلاف المشارب في طابور طويل لساعات انتظارًا للمرور أمام نعش الملكة.

شاهد الفيديو:

https://www.facebook.com/SkyNewsArabia/videos/771066784101816/

واصطف عشرات الآلاف من الأشخاص لساعات لمشاهدة نعش الملكة إليزابيث في قاعة وستمنستر، وباتت الساعات المتبقية معدودة للانحناء أمام جثمان الملكة المسجى في النعش الملفوف بالراية الملكية وقد وُضع عليه التاج الملكي. 

وشهدت بريطانيا حالة  من الصمت أمام قلعة وندسور حزنًا على رحيل الملكة، إذ تم إشعال الشموع والدموع على أعين الحضور.

وقبل ساعات على "جنازة القرن"، بدأ القادة الأجانب يتوافدون للمشاركة فيها، بينما تستعد لندن وسط تدابير مكثفة لأول جنازة رسمية تُقيمها منذ وفاة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ونستون تشرشل في العام 1965.

وفتحت كنيسة وستمنستر آبى  أبوابها استعدادًا لوصول الرؤساء والوفود للمشاركة فى جنازة الملكة إليزابيث الثانية بعد أن تم إغلاق قاعة وستمنستر، والتي رقدت خلالها الملكة فى نعشها لمدة 4 أيام وشاهدها قرابة نصف مليون شخص لتقديم احترامهم وإلقاء نظرة الوداع عليها.