رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

خطايا مراكز التجميل تدفعها العروس| فتاة المحلة ليست أول الضحايا

خطايا مراكز التجميل
خطايا مراكز التجميل

تداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الأجتماعي على مدار يومين متواصلين   واقعة آلاء عروس المحلة، لتجعلها أشهر عروس في مصر  عقب تداول منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بقيام ميك آب أرتست بإجبار عروس على إزالة المكياج لخلاف على مبلغ 1000 جنيه.

 

إقرأ أيضًا .. بث مباشر.. مرسم استقبال رسمية للرئيس السيسي في بلجراد

 

 وبررت صاحبة الكوافير أن العروس اتفقت معها على عمل ميكب آب سواريه وليس لحفل خطوبة.

وأفادت العروس، أنها فور علم صاحبة الكوافير أنه حفل خطوبة الفتاة نفسها وليس حفل خطوبة إحدى صديقاتها، انتابتها حالة من الغضب وطالبت الفتاة بدفع فارق السعر أو إزالة المكياج.

قررت الفتاة إزالة الميك آب وبعد ذلك اصطحبها خطيبها إلى المنزل وقامت بوضع ميك آب هادئ لنفسها، واختتمت قائلة حسبي الله ونعم الوكيل.. صدمتني.

من جهة أخرى تقدم زوج صاحبة الكوافير المذكور ببلاغات ضد العروس، وقام بنشر منشور يفيد بأن صاحبة الكوافير مريضة بسبب الإتهامات التى كالتها مواقع التواصل الاجتماعي لها.

 

العروس المزيفة

خطايا مراكز التجميل

ويشار الي أن حادث عروس ليس الأول، ففي عام ٢٠١٥ تداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعى، "فيس بوك" صورة من حساب لخبيرة التجميل نانيس سليم والتي نشرت من خلاله صورة لعروس طلبت عمل مكياج سواريه وليس مكياج "عروسة" ودفعت ثمن النوع الأول، ولكن اكتشفت خبيرة التجميل أنها كانت عروسة وليست واحدة من المدعوات، مما جعلها تنشر صورتها وتطلق عليها لقب "العروسة المزيفة".

وعقب نشر الصورة كانت ردود الأفعال غاضبة جدا من خبيرة التجميل، التي انخفضت شعبيتها كثيرا، وقالت العديد من الفتيات، إن المغالاة في سعر المكياج الذي تعدى آلاف الجنيهات، دفع العروس إلى اللجوء لهذه الحيلة.

و لكن في رواية أخرى ظهرت رسالة جديدة من خبيرة التجميل توضح أن هذا الحساب ليس له أي صلة بها، وأن أحد الأشخاص استغل اسمها ولفق لها هذه الحكاية، ولم يصدق رواد الموقع ذلك مشيرين إلى أن الخبر نزل على صفحتها الرسمية.

وردت العروسة قائلة: الحمد الله ربنا جابلى حقى وكشفها على حقيقتها وظهر الحق.

 

فاتورة مثيرة للجدل

وعن واقعة أخرى ، انتشرت صورة خلال مارس الماضي من أحد مراكز

التجميلية، وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، بشكل كبير وذلك يرجع لسعرها الذي تجاوز الـ 40 ألف جنيهًا مصريًا، لإحدى الفتيات التي قامت لعدد من الجلسات التجميلية.

وقامت تلك الفاتورة بإشعال مواقع التواصل الاجتماعي، وأثارت جدل رواد مواقع التواصل الاجتماعي وبالإخص "فيسبوك"، لتنهال تساؤلات عديدة من قبل متابعين السوشيال ميديا وكان على رأس التعليقات، "43 ألف جنيه ليه عملتي ايه يا مفترية"، "هما ركبولك وش جديد ولا ايه"،  "خدي قرض من البنك ولا ايه علشان تروحي الكوافير".

 

زيادة الرسوم للمستحضرات

فيما أوضح محمود الدجوي رئيس شعبة أصحاب الكوافيرات بغرفة القاهرة التجارية، إن زيادة ا أسعار الكوافيرات ، يأتي بسبب زيادة لرسوم الجمركية على مستحضرات التجميل التي تستخدمها الكوافيرات سواء الرجالي أو الحريمي رفعت أسعار هذه المستحضرات بنسبة أكبر من 100%.

وأضاف الدجوي في تصريحات  صحفية، ان  أصحاب الكوافيرات اضطروا إلى رفع أسعار خدماتهم بنسبة زادت عن 50%، وهو ما أدى إلى تراجع الإقبال عليها وتأثر محلات الرجالي، وأدى أيضًا إلى إغلاق بعض المحلات الحريمي.

وأوضح أن عدد العاملين في هذا المجال يتجاوز  2 مليون عامل وعاملة على مستوى الجمهورية، وهذا يتطلب إنشاء نقابة عامة لمناقشة مشكلات العاملين وسن قوانين وشروط تنظيمية للعاملين أو لمن يرغب في الانضمام للعمل في هذا المجال.

موضوعات ذات صلة .. مراسم استقبال رسمية للسيسي في قصر صربيا الرئاسي (شاهد)

مصر تفوز بالجائزة الكبرى فى مسابقة هواوى لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات